قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إن الماضي المشترك المعقد لم يسمح للعلاقات الفرنسية – الجزائرية في الكثير من المرات نحو مستقبل أفضل.
وأبرز ماكرون في ندوة صحفية مشتركة مع الرئيس تبون، الرغبة تكثيف التعاون في مجال البحث العلمي والتعاون بين جامعات البلدين.
وحول ملف الذاكرة، أكد نزيل قصر الإليزيه الإرادة القوية لفرنسا لتأسيس لجنة مشتركة لدراسة مسألة التاريخ، مستدركا: “نطمح للأفضل بفضل الأجيال الصاعدة”.
كما أكد مواصلة التنسيق بين الجزائر وباريس حول مسائل الأمن ومكافحة الإرهاب.
وعلى صعيد آخر، أشار إلى المساعي المشتركة لتطوير التعاون في مجالي الرقمنة والصناعات السينيموغرافية.
وفي الختام، جدد الرئيس ماكرون تعازيه الخالصة للجزائر في ضحايا الحرائق المندلعة مؤخرا.
تعليقات الزوار
لا تعليقات