وقام الرىيس الفرنسي ماكرو بوضع اكليل من الزهور بمقام الشهيد

هذا يكفي لإكمال المذلة كاملة للمذلولين المنبطحين . يفتخرون بتاريخ الشهداء ... نعم من حقهم هذا ، ولكن من قتل هؤلاء الشهداء ؟؟؟ ومن هو الرىيس الذي جاء وبالضبط في هذا اليوم ليترحم عليهم ؟؟؟ اقول لهؤلاء العجزة المرضى المتعفنون ، لقد ابصمتم بصمة سوداء في ذكرى الشهداء الأحرار لقد مرغتم كل الشهداء في الوحل وفي الزبالة . لعنكم الله ياولاد الحرام يالعراية يالمنبطحين ويالمفسدين . اطلب من الله ان يجتثكم من الجذور ومن العروق ثم يضعكم في جهنم نارا تصلون بها . اتمنى لكم نهاية قذافية ونهاية صدامية ولو ان صدام كان الرؤساء الذين اعطوا وأفاد ا الأمة العربية

شوهة في مطار الجزائر العاصمة لحظة وصول امانويل ماكرون

من الطرائف الغريبة التي وقعت في مطار الجزائر العاصمة لحظة وصول السيد ماكرون و استقباله من طرف فخامة الرئيس عبدالمجيد تبون هي ظهور صحفي جزائري في مقدمة المشهد و هو يتتبع و يصور خطوات الرئيسان على البساط الأحمر بكاميرا غريبة مربوطة بكابل كهربائي طويل أحمر اللون يحمله بعض الأشخاص مثل ثعبان الكوبرا حتى لا يتعثر الصحفي المصور و لا تعرقل تقدم الرئيسان نحو المنصة الشرفية و تحية صف المستقبلين،مشهد غريب أعادنا الى زمن تقنيات و أجهزة التصوير التي كانت تستعمل في زمن الأربعينات و الغرابة أن المشهد مر أمام أعين الجميع و على بعد متر واحد من ضيف الجزائر الكبير الذي ستحتفظ ذاكرته بهذه الطرافة أو الشوهة التي مرت أمام أعينه و تتبعها خطوة خطوة في جزائر القوة البرقوقية الاقليمية، السيد امانويل ماكرون يعرف أن قادة الجزائر يحكمون بلدهم بعقلية الخمسينات و الحرب الباردة لذالك أسدى لهم نصيحة بنسيان الماضي و التطلع الى المستقبل لأن فرنسا التي عانت و خاضت الحرب العالمية الثانية ضد ألمانيا نجحت حينما طوت حقبة الماضي و نهضت نحو المستقبل و فتحت صفحة جديدة مع الدولة الألمانية التي احتلت باريس و قتلت ملايين الفرنسيين و انتهت عقدة البلدان بصداقة قوية.

شوهة في مطار الجزائر العاصمة لحظة وصول امانويل ماكرون

من الطرائف الغريبة التي وقعت في مطار الجزائر العاصمة لحظة وصول السيد ماكرون و استقباله من طرف فخامة الرئيس عبدالمجيد تبون هي ظهور صحفي جزائري في مقدمة المشهد و هو يتتبع و يصور خطوات الرئيسان على البساط الأحمر بكاميرا غريبة مربوطة بكابل كهربائي طويل أحمر اللون يحمله بعض الأشخاص مثل ثعبان الكوبرا حتى لا يتعثر الصحفي المصور و لا تعرقل تقدم الرئيسان نحو المنصة الشرفية و تحية صف المستقبلين،مشهد غريب أعادنا الى زمن تقنيات و أجهزة التصوير التي كانت تستعمل في زمن الأربعينات و الغرابة أن المشهد مر أمام أعين الجميع و على بعد متر واحد من ضيف الجزائر الكبير الذي ستحتفظ ذاكرته بهذه الطرافة أو الشوهة التي مرت أمام أعينه و تتبعها خطوة خطوة في جزائر القوة البرقوقية الاقليمية، السيد امانويل ماكرون يعرف أن قادة الجزائر يحكمون بلدهم بعقلية الخمسينات و الحرب الباردة لذالك أسدى لهم نصيحة بنسيان الماضي و التطلع الى المستقبل لأن فرنسا التي عانت و خاضت الحرب العالمية الثانية ضد ألمانيا نجحت حينما طوت حقبة الماضي و نهضت نحو المستقبل و فتحت صفحة جديدة مع الدولة الألمانية التي احتلت باريس و قتلت ملايين الفرنسيين و انتهت عقدة البلدان بصداقة قوية.

الجزائر

الجزائر عدة لك يامكرون