في عملية نوعية للجمارك حجز 8 قناطير من الكيف المعالج ببشار

هذا لستحمار الشعب فقط .هذه منطقة عسكرية و مخابراتية فمن المستحيل إدخال هذه الكمية إلا كنت من المسؤولين المجرمين الإرهابيين من المخابرات و القضاة و من يدور في فلكهم .هذه الكمية تطلم مالا معتبرا لجلبها فكفاكم دجلا و كذبا.لماذا لا تقولون أسماء هاؤلاء الذين أدخلوا هذه السموم؟

ويلات العجزة المتعاقبة في استمرار دائم

العجزة لعنهم هم التجار الحقيقيون في كل أنواع المخدرات . من لا يعرف الرئيس المكلف من طرف العسكر الموضوع في الواجهة وابنه اسكوبار الجزائر ، ومن لا يعرف البوال الشاذ وفضاىحه الكارثية التي جاءت على لسان سكرتير الكاربران الكبير السابق ، ومن لا يعرف الهدايا والشيكات التي تعطى ... وتهدى ... في سبيل الذمم . نعم كل ما يفعلونه هاذ اولاد الحرام ، اولاد البورديلات الفرنسية يخدم قضايا المملكة المغربية العلوية الشريفة . واخر خدمة في هذا الإطار نفور موريطانيا من هؤلاء المتعفنين . تقارب المغرب وموريطانيا سيشكل ضربة قاضية وجد موجعة جدا.. وهذا التقارب توّج بمشروع غير مسبوق ولقد أكدت في ذات السياق وسائل إعلام موريتانية أن الرئيس محمد ولد الغزواني قد أعطى الضوء الأخضر للشروع في الإعداد لمشروع كبير، من شأنه أن يشكل تغيرا جذريا في موقف البلد من قضية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. ووفقا لذات المصادر، فإن الأمر يتعلق بكابل للاتصالات عالية السرعة سيربط بين المغرب وموريتانيا، من أجل وضع حد لمشاكل هذه الأخيرة في مجال الأنترنت، إذ سيبلغ طوله أزيد من 1500 كيلومتر وسيمر تحت رمال الصحراء المغربية، وهو ما يعني اعتراف نواكشوط بسيادة المملكة على كامل أقاليمها الجنوبية. المشروع التيكنولوجي أصاب الجزائر والبوليساريو في مقتل، إذ أن موريتانيا كانت فيما سبق خاضعة لضغوط جنرالات قصر المرادية، إلا أن الأمور تغيرت بعد وصول ولد الغزواني إلى الحكم والذي اختار الحياد مبدئيا، قبل أن يشرع في توطيد العلاقات أكثر وأكثر مع المغرب

الخرجي في الخرطي

أولا ادا أردتم ان تكدبو فعليكم إتقان الكدب هل لا حضتم اغلفة الرزمات فهي جديدة وضعت قبل التصوير بي بضع دقائق قليلة لا يضهر انها تنقلت في طرق وعرة والكل يعلم كيف تتنقل هده البضاعة