الإمام الجزائري

وفي المستقبل القريب يطلع من جديد ويقول الرئيس الجزائري ابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول شنقرينة شرك سيدنا على في الجهاد على الكفار

جمهورية طابورستان

من كذب على رسول الله فليتبوء مقعده من النار .لعنة الله عليه .المنافق

جمهورية القباءل

الكبرنات حكام الجزائر بجهلهم استحمروا الشعب الجزائري و ابواقهم و وزارة الشؤون الإسلامية الجزائرية تطاولوا على سيدنا محمد رسول الله صل الله عليه وسلم و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم، حسبي الله ونعم الوكيل

الكراغلة حطموا الارقام القياسية في الكدب

بكثرة الاستحمار لشعب الطوابير و تأثير المخدرات والمهلوسات قال لي جزائري ان الرسول جزائري الاصل كان حراكا في مكة و نزل عليه الوحي لهدا قال هدا الامام يهدي الجزائر للرسول الفقاقير مخلوقات تتنفس بالكدب و تقتات من التكبر

يا محمد مبروك عليك.. الجزائر رجعات ليك

يا محمد مبروك عليك.. الجزائر رجعات ليك

الخروج لصلاة العيد

صلاة العيدين يخرج إليها كل الناس جميع الناس والمقصود الذي لم يخرج لصلاة العيد ربما عليه مانع الحيض او النفاس!!! وحتى الحائض والنفساء تخرجان لصلاة العيد ربما اطفال صغار،؟؟؟ حتى الأطفال الصغار يخرحون مع أهليهم للصلاة!!! ربما لم يدركه الفحر والصبح والضحى نتيجة سهرة ماج..... ربما يوم الأحد عطلته الخاصة!!! إذن من لا يخرج لصلاة العيد ؟؟؟ حتى الأعمى والأعرج يخرجان لها... لم يبق لي من الاستثناء الذين لا يخرحون لصلةة العيد،: المعتوه والمجنون والأحمق.... فهل من لم يخرج أحد هؤلاء؟؟؟؟

الله يهدي العصابة

الله يهدي العصابة لم يسلم من تطولها حتى حرمة رسول الله صلى الله عليه وسلم لاستعمالها قصد استحمار الشعب ولم يكفها ماتزرعه من حقد وكراهية مع جيرانها وتتودد لماكرون الذي عرى عورتها وقتل اجداده ما قتلو وان الصبح لقريب

الله يهدي العصابة

الله يهدي العصابة لم يسلم من تطولها حتى حرمة رسول الله صلى الله عليه وسلم لاستعمالها قصد استحمار الشعب ولم يكفها ماتزرعه من حقد وكراهية مع جيرانها وتتودد لماكرون الذي عرى عورتها وقتل اجداده ما قتلو وان الصبح لقريب

كانوا مستورين عندما كانوا صامتين

والله كانوا مستورين عندما كانوا صامتين بحيث لم يكن يعرف أغلبية الناس هل هم اذكياء او بلداء! الان عندما فتحوا افواههم انكشفوا واثبتوا للعالم كم هم أغبياء وجهلة يرون العالم كله مثلما يتعاملون مع الشغب الجزاءري! يعتقدون بأن العالم كله من أغبياء اميين! لقد انكشفوا وكشفوا أنفسهم بانفسهم وبكل حرية ! كانوا مستورين عندما كانوا صامتين، الله يسهل عليهم.

تبهديلة شيخ جزائري يتطاول على رسول الله في يوم عرفة

هاؤلاء العلمانيون الكفرة المجرمون الإرهابيون بقيادة هذا الوزير شؤون الطينية عقيدتهم و يسرحون به تقريبا يوميا فصل الدين علي السياسة حتي يتسن لهم إخراج الناس من دينهم إلي الكفر لقد ميز الرسول صلى الله عليه وسلم الأئمة المضلين بصيغ خاصة تدل على فظاعة خطورتهم، وعلى مدى الضرر الذي يلحقونه برعيتهم. فعن أبي الدرداء قال: عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون» فاستخدام صيغة: «أخوف ما أخاف» تدل على المبالغة في بيان خطرهم وضررهم قال الله عزوجل; وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ ۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا (31) وقوله : ( وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين ) أي : كما حصل لك - يا محمد - في قومك من الذين هجروا القرآن ، كذلك كان في الأمم الماضين; لأن الله جعل لكل نبي عدوا من المجرمين ، يدعون الناس إلى ضلالهم وكفرهم ، كما قال تعالى : ( وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون ) [ الأنعام : 112 - 113 ] ; ولهذا قال هاهنا : ( وكفى بربك هاديا ونصيرا ) أي : لمن اتبع رسوله ، وآمن بكتابه وصدقه واتبعه ، فإن الله هاديه وناصره في الدنيا والآخرة .

بدون تعليق

اتاسف كثيرا على هذا الشعب الذي اصبح يلعب به من كل جانب سواء السياسي او الثقافي و حتى الديني و هذا ان دل على شيء فسانما يدل ان شعب الجزائر شعب مقهور من كثرة الاستعمارات التي عان منها سواء من خارج وطنه و حتى من داخله فلا يعقل ان يكون هناك في هذا القرن من يثق بهذه التصريحات الدينية المضللة التي لا يقبل بها اي انسان مسلم عاقل فلا غرابة ان نسمع يوما من يقول بان محمد عليه الصلاة و السلام تجول في الجزائر او ربما تزوج بامراة جزائرية او انه في الاسراء و المعراج جاء الى الجزائر ليباركها او ما شابه بذلك يقول علبماء النفس قل لي بما تفتخر به اقول لك بما ينقصك هذا هوا حال الجزائر فاقدة الهوية التاريخية و فاقدة عناصر الدولة السيادية بعد ان نامت نواطير الجزائر عن ثعالبها

الا يستوعب الشعب الجزائري أن هذه العصابة أصبحت تستخف به حتى خارج الحدود و بشهادة كل الأمم بمختلف جنسياتها؟

لم يستوعب كابرانات الجزائر أنهم أرسلوا الى البقاع المقدسة الإسلامية - التي كانت و لا زالت و ستبقى لها دلالات التوحيد و الوحدة بين كل الأمم الإسلامية - أنهم جهلة بإرسالهم أحد أشقاىهم من أبناء جهل إلا لنشر الفتنة و التفرقة و العنصرية و الكراهية بين الشعوب الإسلامية و الشعب الجزائري الذين ذهبوا بعيدا في استحماره حتى في الأماكن المقدسة الإسلامية ...و ما لوحظ عالميا بعرفات....فعلى الشعب الجزائري أن يكون حكيما و ينظر ما تريده منه العصابة حتى في الحج...هؤلاء الجاهلين العجزة يعرفون جيدا أنهم سيستهزء بهم بما يقومون به في مكة. ألا يستوعب الشعب الجزائري أن هذه العصابة أصبحت تستخف به حتى خارج الحدود و بشهادة كل الأمم بمختلف جنسياتها؟