تبرّعت الولايات المتحدة الأمريكية، بمستشفى ميداني ثانٍ بسعة 35 سريراً، سيكون مزودًا بكامل وحدات العناية المركزة.
وأعلنت السفيرة الأمريكية لدى الجزائر إليزابيث مور أوبين، التبرع بالمستشفى، خلال زيارة إلى البليدة، اليوم الخميس.
وجاء في تغريدة للسفيرة “في زيارتي إلى البليدة اليوم، تبرعت الولايات المتحدة بمستشفى ميداني ثانٍ بسعة 35 سريراً”.
وضافت أن المستشفى “سيكون مزودًا بكامل وحدات العناية المركزة، مما يجعله مفيدًا جدًا في الاستعداد للطوارئ.”
وأكدت السفيرة الأمريكية أن فريقا جزائريا تلقى تدريبا لبناء المستشفى في أقل من ثلاثة أيام.
تعليقات الزوار
للبيع
مباشرة بعد مغادرة المستشفى عرضه نجل طبون للبيع اون لاين وذالك خشية ليبيعه ابن شين الريحة وهاذا شئ طبيعي جدا في بلاد ميكي
الولايات المتحدة تتبرع بمستشفى ميداني للجزائر القوة الإقليمية بسعة 35 سريراً
و لكن التقرير لم يقل لنا ماذا دفعت الجزائر لأمريكا علما أن الغرب إذا أعطي شيئا يأخذ أشياء مضعفة ؟ هل سيجعل الجيش الجزائري تحت يد أمريكا يستعمله كيف يشاء و أين يشاء؟ أم يجعلوا البلاد و العباد تحت تصرفهم يصنعون بهم ما يشاؤون ؟ أم رهن الصحراء بخيراتها من الذهب و الفضة و البترول و الغاز و غيرهم ؟
اتبع الكذاب حتى لباب الدارْ
لا حاجة لنا بالرجوع إلى نظريات المهدي المنجرة، رحمه الله، لِنَتَصَوَّرَ مستقبل بلادٍ أفسد فيها حُكَّامُهَا بِانْتِظَامٍ منذ أن أسستها فرنسا سنة 1962. ........................................................................................................... الحقيقة هي أن دي ڭول زرع فيها جينات الفساد عند وِلَادَتِهَا حينما عَيَّنَ كابرانات لَالِيجُو و حَرْكِيِّين مُنْدَسِّين لتسييرها و الذهاب بها إلى الانهيار بعد جيلين أو ثلاثة أجيال على أقصى تقدير. أكدها دِي ڭُول بِكُلِّ ثقة من نفسه حِين قال : ''نحن مغادرون و لكننا تركنا في الجزائر من يدافع عن "مصالح و حقوق" فرنسا !'' ........................................................................................................... المفروض هو أن تكون قُوَّةَ تبون'' القارية و الإقليمية الضاربة التي يعترف بها العالم إلا الجزائريين'' العقلاء و الحكماء و الأحرار منهم هي التي تساعد الدول المحيطة بها و البعيدة عنها و ''الضعيفةَ في نظرها'' بهذا النوع من المساعدات (*). هؤلاء الجزائريون الذين يستشرفون مستقبل بلادهم و يرفضون تُرَّهَاتِ الثُّلاثي ''الدِّي ڭُولِي \ البُوخَرُّوبِيْ'' المُتَكَوِّن من شنڭريحة و و نزار و توفيق رب الدزاير (أستغفر الله) و مِنْ سَابِقِيهِمْ وَ لَاحِقِيهِم. جزائريون (إِلَّا الذِينَ أَعْمَى اللهُ بَصيرتَهم بِمَا فَعَلُوا وَ يَفْعَلُون) يستشرفون، بِبَالِغِ الْحُزْن و الْأَسَى، مُستقبلَ بِلَادِهِمْ الْمُظْلِم عن معرفة علمية أو طَبِيعِياً بذلك التَّخْمِين و الإحساس و التبصر الذي يخص الله به جميع البشر. ........................................................................................................... ''وأكدت السفيرة الأمريكية أن فريقا جزائريا تلقى تدريبا لبناء المستشفى في أقل من ثلاثة أيام.'' ! لَاحِظُوا أن ثُلَاثِيَ النَّحْسِ المذكورَ أَعْلَاه و الذي يريد إِبْهار الجزائريين و العالم ''بِشَعَّالَات عاشوراء'' في الصحراء الشرقية المُحْتَلَّة لَمْ يُكَوِّنْ وَ لَوْ فِرْقَةً عسكريةً أو مدنيةً واحدةً قَادِرَةً على نَصْبِ الخيام لكل الأغراض! ........................................................................................................... ''وجاء في تغريدة للسفيرة “في زيارتي إلى البليدة اليوم، تبرعت الولايات المتحدة بمستشفى ميداني ثانٍ بسعة 35 سريراً”. و أضافت أن المستشفى “سيكون مزودًا بكامل وحدات العناية المركزة، مما يجعله مفيدًا جدًا في الاستعداد للطوارئ.” .............................................................................................................. تَذَكَّرُوا أن رَأْسَ ''القوة الضاربةِ'' لا يتعب من الترديد أن هاته الأخيرة تنعم بأحسن منظومة صحية في المغرب العربي و إفريقيا ! ........................................................................................................... نقول في المملكة المغربية الشريفة : ''اتبع الكذاب حتى لباب الدارْ'' و سَتَعْرِفُ الْحَقِيقَة كاملةً. تَبِعْنَا، إذاً، الدَّجَّالِينَ الْكَذَبَة السَّفَلَة و اكْتَشَفْنَا جزائراً مَبْنِيَةً على أَرْضِيَةٍ من رِمَالٍ مُتَحَرِّكَةٍ.