أخبار عاجلة

الحكومة الموريتانية تصادق على إنشاء طريق يربط بين مدينتى تندوف و الزويرات

صادقت الحكومة الموريتانية على مذكرة تفاهم موقعة مع الحكومة الجزائرية لإنجاز الطريق البري الرابط بين مدينتى تندوف في الجزائر والزويرات الموريتانية.

وأفاد بيان أصدرته الحكومة الموريتانية في ختام اجتماع ترأسه الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، أن مذكرة التفاهم تترجم إرادة البلدين في تدعيم وتطوير الروابط الأخوية وتكثيف التبادلات الاقتصادية والتجارية بينهما، عبر إنشاء هذا الطريق الرابط بين مدينتي تندوف والزويرات.

وتأتي مصادقة الحكومة الموريتانية على على هذه الاتفاقية الخاصة بإنجاز الطريق البري بين البلدين، بعد أكثر من سنتين ونصف من افتتاح البلدين لأول معبر حدودي بري يربط بينهما، بهدف زيادة التبادل التجاري، وتسهيل تنقل الأشخاص، وتعزيز التعاون الأمني لمكافحة الإرهاب.

وهو المعبر الذي لم يتمكن من منافسة معبر الكركارات الحدودي الرابط بين المغرب وموريتانيا، بسبب النقص الكبير الذي تعرفه الجزائر في عدد من المواد التي تحتاجها موريتانيا، وهو النقص الذي ظهر جليا قبل اكثر من سنة، عندما توقف العمل في معبر الكركرات بسبب قيام عناصر تابعة للبوليساريو بعرقلة الطريق قبل أن تقوم القوات المسلحة الملكية بفتحه وتأمينه، حيث عجزت الجزائر آنذاك عن تأمين حاجيات موريتانيا من خلال المعبر البرى الرابط بينهما.

كما أن الطريق الرابط بين موريتانيا والجزائر، يواجه تحديات أمنية كبيرة مؤخرا، وهو ما دفع البلدين قبل أشهر إلى الاتفاق على استحداث لجنة أمنية لحماية التبادلات التجارية عبر الحدود البرية بينهما.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

Maria Casablanca

مشروع فاشل. Mauvaise affaire

وافق شن طبقة..........وتشبت غريق بغريق ذلك هو عنوان المشروع المشترك بين شنقيط ودولة الكابرنات وما الصبح ببعيد....... الأيام القادمة ستوضح حجم المبادلات التجارية بينهما ونوعية تلك السلع والمواد الغذائية التي سترسلها الجزائر الجائعة الي الزويرات .... فإما ستكون أرجل الدجاج أو لحوم الحمير غير ذلك فلا شئا يذكر العصابة تفكر في التملص من المحتجزين الصحراويين القابعين في تندوف وتصديرهم آل شمال موريتانيا لهذا خططت لإنشاء هذه الطريق لتسهيل عملية ترحيل بن بطوش ومن معه نحو الزويرات بعد ان تيقنت ان المغرب ربح الماتش ولم يعد هناك شئ يمكن ان تراهن عليه عصابة الجزائر فالأمور قد حسمت بصفة لا رجعة فيها

ملاحض

الحماق

وماد تنتج الجزائر ومادا تنتج موريتانيا والحماق تلاق والشعوب هي الضحية على الحراك أن يتحرك البلاد ألى الهاوية عسكر الجزائر بدأ يهرب ألى تونس ويطلب اللوجوء

kilo

mmmm

أكذوبة “بلد المليون شهيد”لم يتوقف الجدل يوما حول حقيقة الجزائر التي يعتقد البعض أنها بلد المليون شهيد فيما تؤكد الحقائق التاريخية أن إسمها الحقيقي بلد المليون لقيط. وبالعودة لتاريخ الجزائر نجد أنه البلد الوحيد في العالم الذي رحب بالإستعمار وإحتضنه بدرجة شجعت المستعمر لتكرار ما فعله الرومان سابقا في تلك البقعة .. والتي تكون نسيجها السكاني في القرن الرابع الميلادي من نطاف رومانية اختلطت بارحام السبايا الأفارقة. وبعد 07 سنوات فقط من احتلال الجزائر وتحديدا في عام 1837 انطلق مشروع تحسين النسل الذي كان يتم من خلال مضاجعة جزائريات وإنجاب نسل يحمل الجينات الفرنسية .. وهو المشروع الذي رحب به الجزائريين واعتبروه مفخرة لهم. وبعد مئة عام من اطلاق المشروع احتفل المستعمر وعبيده بانتاج مليون لقيط .. فعرفت الجزائر منذ هذا الحين ببلد المليون لقيط. وفي عام 1954 فجرت مصر ثورة ضد الاستعمار في الجزائر .. لكن القاهرة اصيبت بخيبة امل كبيرة بسبب رفض الجزائريين تبني تلك الثورة واصطفوا خلف المستعمر لمواجهة العدو المصري الذي يحاول التفريق بين الأبناء الجزائريين والأباء الفرنسيين .. الا ان مصر سخرت كل جهودها العسكرية والسياسية والاقتصادية لتحقيق النصر على فرنسا .. فتمكنت من تجنيد 2600 جزائري خاضوا معارك شرسة رفقة المصريين الا انهم استشهدوا جميعا في العام الاول من الثورة. ادركت فرنسا أن مصر لن تسكت وان وجودها عسكريا في الجزائر سيكلفها الكثير فقررت الانسحاب .. لكنها قبل ذلك شكلت جيشا من ابنائها الحزائريين قوامه نصف مليون خائن .. واطلقت هذا الجيش لابادة بقية الحزائريين الذين لا يحملون الجينات الفرنسية .. وخلال سبع سنوات وتحت ستار الثورة قام هذا الجيش بمداهمة منازل وحقول الجزائريين من اصول غير فرنسية فابادوا قرابة المليون ونصف المليون شخص. وبعد أن إطمئنت فرنسا بان الغلبة والأكثرية لأبنائها خرجت عسكريا وأبقت على استعمارها الفعلي الموجود حتى اليوم .. وهو ما اكتشفته مصر حينما وقف المصريين على هول ما تركه المستعمر في ارحام وعقول وأفئدة الجزائريين. حاول عبدالناصر تعديل الجينات الجزائرية بالدين والعلم .. وكان أول قرار له تغيير لقب الجزائر من بلد المليون لقيط الى بلد المليون شهيد .. ثم سخر ترسانة مصر السياسية والاعلامية والفنية لفرض اللقب الجديد .. ثم قامت مصر ومعها بقية الدول العربية وعلى راسها العراق بارسال البعثات لتعليم الجزائريبن اللغة العربية وتلقينهم مبادئ الرجولة والحرية .. الا ان كل تلك المحاولات باءت بالفشل. وبعد عقود اكتشف العرب أجمع ان الجينات الفرنسية لم تتمكن كل التضحيات العربية من طردها من الجزائر .. لتبق الأخيرة مستعمرة فرنسية للابد.

سعد

Les pates des poules

Les pates des poules pour l'exportations a cheguit et à l'afrique occidental