نقلت وكالة الأنباء الفرنسية، السبت، عن متحدث باسم "الفيفا" أن الهيئة الكروية العالمية قد "أغلقت" ملف الطعن، الذي قدّمته الجزائر بخصوص مباراة الكاميرون.
وفي اتصال مع وكالة فرانس برس، قال متحدث باسم "الفيفا"، إن "الاتحاد الجزائري قدم شكوى للجنة الانضباط الخاصة بالهيئة الدولية وطلب الحصول على ملاحظات لجنة الحكام".
وأبرز المتحدث ذاته أن "ردُّ "فيفا" على الاتحاد الجزائري تمّ بشأن هذين الموضوعين ويعتبر الملف مغلقًا بعدما تلقى إجابة عن طريق مراسلة الكترونية من الفيفا".
وفي ساعة متأخرة من ليلة أمس، نشر الاتحاد الجزائري لكرة القدم أول ردٍّ رسمي، من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، بخصوص إعادة مواجهة الكاميرون والجزائر بإياب الدور الحاسم من التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال قطر.
ونشر "فاف" نصّ بيان الاتحاد الدولي للكرة، جاء فيه: "نتأسف لأنه وفق تقديركم، يمكن أن يكون لقرارات الحكام تأثير سلبي على مسار المباراة".
وأضاف: "لقد دققنا جيدًا في كافة أجزاء مراسلتكم، ويمكننا بالفعل أن نضمن أن جميع الحوادث التي وقعت أثناء المباراة، قد تم فحصها بعناية من قبل حكام الفيديو، ووفقًا لقوانين اللعبة وبروتوكول مساعدي الفيديو".
وهذا الشقّ من المراسلة الدولية، اعتبرها متابعون للشأن الرياضي بالجزائر بأنّها "إشارة واضحة لصحة قرارات الحكم الغامبي بكاري بابا غاساما وابتعاد فرضية إعادة اللقاء".
كما لم يحمل البيان أيّ جديد بشأن قبول الطعن الجزائري من عدمه، لكنّه حمل عبارات غير مفهومة ومشفرة، زادت الغموض بشأن الملف الجزائري.
تعليقات الزوار
إلاالحماقة فقد أعيت من يداويها
كل المأشرات تدل بما لا يدع مجالا للشك أن الجزائر حمقاء، وعلى ما يبدو فإن الكابرانات سيبقون جاثمين على صدور الشعب المعطوب عقليا مائة وثلاثون سنة بدورهم لأن الشعب الجزائري لا يملكون أدمغة في جماجمهم ، ببغاوات يرددون بحماس ما تنطقه الكبرانات القراصنة وتصدقه بثقة عمياء، ولن يستغرب أحد إن قيل أن الجزائر تطالب بإجراء إستفتاء لتقرير مصير الفيفا.
"فيفا" تغلق ملف الطعن الذي قدّمته الجزائر بخصوص مباراة الكاميرون
هاذ لمشاركة اكبر كذاب على المستوى الدولي تجاوز حتى البطل الاولمبي بن سديرة و المحترف المخضرم رافع تاع كندا
QATAR C EST FINI
LE GRAND NAVET BLANC C EST LA FIN DU FILM IL FAUT SE REVEILLER