أدانت المحكمة العسكرية بالناحية الأولى بالبليدة في ساعة متأخرة من ليلة البارحة، الرئيس السابق لإدارة الاستخبارات والأمن، بشير طرطاق بـعقوبة 6 سنوات سجنا نافذا، في قضيتي تزوير تشريعيات 2017 وابنة بوتفليقة المزعومة “مدام مايا”.
ووفقا معطيات صحفية فإن المحكمة العكرية سلطت عقوبة 5 سنوات سجنا نافذا في حق الجنرال ب. عزوز نائب مدير الأمن الداخلي سابقا وضابطين برتبة عقيد، في حين أدين الرائد (ص) بعقوبة 3 سنوات حبسا نافذا.
كما تم إحضار النائب السابق عن جبهة التحرير الوطني بهاء الدين طليبة كشاهد في القضية.
وحسب المصدر ذاته فإن وكيل الجمهورية العسكري التمس في وقت سابق عقوبة 10 سنوات حبسا لكل واحد من المتهمين الماتبعين بتهم ثقيلة تتعلق بسوء استغلال الوظيفة والإخلال بالإجراءات القانونية الواجب إتباعها في التحقيقات، والمتعلقة بعدم احترام المسار القانوني المعمول به من طرف الضبطية القضائية في إجراء التحقيقات وتحويلها على وكيل الجمهورية للمحكمة العسكرية المختصة إقليميا.
تعليقات الزوار
إدانة طرطاق مول شينيول بـ 6 سنوات سجنا نافذا
المخابرات المجرمة الإرهابية الصهيونية الماسونية الكافرة الغالبة تعاقب المجرم الإرهابي بسة سنوات و لم تحاسبه علي كل شيء لتجنب فضح إمورهم قبل التسعينات و فبعد التسعينات لأن جلهم في الحكم و القليل في السجن