انقذوا فواز قطيفان
و هذا بعد أن خطفه مجهولون بمدينة درعا جنوب سوريا وقامت هذه العصابة بنشر فيديو مؤلم لجلده وتعذيبه وهو عار من الثياب، وذلك لإجبار ذويه على دفع فدية كبيرة جدا، وتبلغ 500 مليون ليرة، ما يعادل نحو 143 ألف دولار.
مما أثار حملة تعاطف كبيرة معه. كما تداول سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي، صورا للطفل المختطف محمد فواز قطيفان، والفيديو الذي يظهر فيه الطفل عار. وهو يتعرض للجلد، ولا يملك سوى استجداء خاطفيه بعبارة “مشان الله لا تضربوني”.
تعليقات الزوار
شاء الله وقدر
المملكة المغربية بفظل سواعدها هدت جبل على الطفل ريان.لكن شاء وقدر علية المنية.إنا لله وإنا إليه راجعون
صاحب المقال نسي أطفال مخيمات تيندوف المجندين
شكرا
انا لله وانا اليه راجعون يقال الصديق الحقيقي يظهر في الشدة شكرا الشعب الجزاىري الشقيق و اللهم انشر المحبة بين المسلمين و احفظهم من كل سوء
النفاق الصحافي.
واطفال مخيمات العار ربوني ما محلهم في الاعراب .
حان الوقت
حان الوقت لنتحد ضد من أراد نشر الفتنة في مجتمعاتنا العربية.خان الوقت للتخلص من شردمة لاتنفع الوطن العربي في شيء.حان الوقت لتثبيت مشاعر الاخوة في عقول صغارنا في جميع أنحاء العالم العربي.حان الوقت لنبد العنف ضد فلدات كبدنا.حان الوقت لجعل كل مجرم يدفع ثمن عدوانيته اتجاه ناشئة المستقبل