أخبار عاجلة

في إطار مكافحة المضاربة مصالح الرقابة تحجز أزيد من 82 طن من مادة الزيت

كشف  المدير العام للرقابة وقمع الغش بوزارة التجارة وترقية الصادرات  محمد لوحايدية عن حجز أكثر من 82 طن من مادة الزيت بقيمة تقدر بـ 2 مليون دينار خلال شهر واحد.

وأوضح لوحايدية في تصريح للإذاعة الوطنية، أن هذه العملية تدخل في إطار مكافحة المضاربة بهذه المادة واسعة الاستهلاك، مؤكدا أن قيمة مختلف محجوزات مصالح الرقابة وقمع الغش بلغت 2.7 مليار دينار في 2021.

وأشار محمد لوحايدية، إلى تحرير 328 محضر قدم إلى الجهات القضائية وتسجيل 43 ألف تدخل ومعاينة 346 مخالفة  خاصة فقط  بمادة الزيت، مضيفا: “إن ما حدث من ضغط كان نتاج الطلب المتزايد من طرف المستهلك نتيجة انتشار أخبار مغلوطة وإشاعات، لقد تم التحكم في الوضع بفضل تضافر جهود عدة قطاعات على غرار وزارة التجارة ومصالح الأمن الوطني”.

وتأسف المدير العام للرقابة وقمع الغش بوزارة التجارة، لعدم انخراط العديد من التجار لنظام الفوترة رغم إجباريته والضمانات المقدمة من السلطات، مشيرا إلى أهمية هذا النظام لمتابعة سلسلة التوزيع وتسهيل عملية الرقابة.

و في السياق ذاته، كشف لوحايدية عن حصيلة الرقابة وقمع الغش لسنة  2021، حيث سجلت مصالح التجارة ما يفوق المليون و 800 ألف تدخل وتحرير135 ألف مخالفة فيما بلغت قيمة المحجوزات  2.7 مليار دينار، وعدد الحمولات المرفوضة عبر المراكز الحدودية 900 حمولة.

و بخصوص التحضير للشهر الفضيل أبرز المدير العام للرقابة و قمع الغش بوزارة التجارة و ترقية الصادرات  عمل  الوزارة وجهودها لتوفير المواد الغذائية واسعة الاستهلاك بأسعار معقولة، مشيرا إلى إمكانية ضخ كميات إضافية من  اللحوم الحمراء من الجنوب الجزائري دون أن يستبعد حل  اللجوء إلى الاستيراد  في حال تسجيل نقص في العرض.

وأكد محمد لوحايدية، أن العمل جاري بالوزارة و بالتنسيق مع عدة قطاعات لتسطير برنامج لتوفير المواد الغذائية واسعة الاستهلاك خلال الشهر الفضيل، مشيرا إلى أنه يتم حاليا دراسة احتياجات السوق لمختلف المواد على أن يتم توفيرها بالكميات اللازمة وبأسعار معقولة.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

متتبع حر

الزين في الصيدليات الجزائرية

قطرة زيت صباح.قطرة زيت في المساء.ويحضر على أقل من 28 سنة

السميدع من قارة المغرب الاطلسية

يا للعر يا الحازق اللاصق و يا الحمار من هناك و يا بوخرزة يا خرموزة شكينا بكم لله

القوة الضارة تاكنا انها مجرد زريبة مفتوحة لان نظامها فاشل لم يستطع حتى حراسة الزريبة لان الغابات احرقها المغاربة و الماء قطعه المغاربة و الامطار حبسها المغاربة و الاغذية اخذها المغاربة و الحشيش يوزعه المغاربة في الزريبة و المنتخب اسقطه المغاربة و كل مصيبة تجد فيها المغاربة يدا طولا فيها و نسوا فقط تريليون دولار لم يلصقوها لابن بطوش و جماعته و للكابرانات رزية القرن و لهذا يجب فسخ هذه الزريبة قبل ان تتحول الى بركة دموية يتقاتل فيها مكونات شعبها بين مغاربة و توانسة و قباءليين و ليبيين مجزأ رين فيها من قبل المحتل الفرنسي و ازواد و ماليين و الشعب الزنجي الافريقي التندوفي و تصبح حربا بينهم يسقط فيها الملايين من الارواح و يجب انهاء المهزلة و اعطاء الاستقلال لخمس دول فيها و كل واحد يخدم بلادو و الا فالدمار الشامل قادم و حتمي و هو فقط موعده مع نضوب الغاز و النفط قريبا ان شاء الله لانهاء هذه المهزلة الفرنسية التي جمعت ارضاي مسروقة من كلصوب و حذب و سمتها جاءزاءرا.