أخبار عاجلة

استقالة خلفاوي مقدم نشرة الثامنة للقصف العشوائي بالتلفزيون الجزائري

انتقل الإعلامي الجزائري خالد خلفاوي، أحد أبرز مذيعي الأخبار في الجزائر ومقدم نشرة الثامنة بالتلفزيون العمومي، إلى قناة “العربي 2”.

وغادر خلفاوي، التلفزيون العمومي بعد مشوار طويل ليلتحق بالقناة القطرية، أين يطل على الجمهور العربي في برنامج جديد بعيدا عن تقديم نشرة الأخبار.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر مغادرة خالد خلفاوي للتلفزيون العمومي بسخرية حول خوضه لتجربة إعلامية عربية جديدة مع نقل تجربته الطويلة في التطبيل و التزمير لعصابة الجنرالات الى قطر .

واعتبر نشطاء، أن مغادرة خلفاوي للتلفزيون الجزائري خسارة كبيرة للجنرالات و بوصبع لزرق ، باعتباره واحدا من أبرز مذيعي النشرات الإخبارية الخرطية في الجزائر.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

مولاي

الكذب والاساءة للراحل المجاهد بورقعة تبقى وصمة عار في جبينه

و الإرهابي تاع تمنراست و توزيع السكن و تفكيك شبكة إجرامية و فخامة رئيس الجمهورية وزير الدفاع قائد الأركان المسلحة لشكون نخلوهم دوك؟ الكذب والاساءة للراحل المجاهد بورقعة تبقى وصمة عار في جبينه

علي

والان شكون يطبل

والان شكون يطبل وشكون يشيت لنظام العسكر وشكون يغزل والله بالصح بعوظة ناقصة اي جغمة اوكسيجين يجي النهار في دار الحق يدير نشرة بين الضحايا نتاعو المعلومات الصحيحة من الكاذبة

محمد

خلنا في الجزائر الجديد وراح

هذا ليس مقدم النشرة، هذا وزير السكن الذي اسكن جميع سكان الجزائر و المريخ و عطارد على اوراق الثامنة خلنا في الجزائر الجديد وراح

حسن

خالد كذباوي

خالد كذباوي كان يقول فنشرة تاعو كلش مليح في جزاير وعلاش راح قطر كره من التبرديع

صحفي الكابرانات سامحه الله

متتبع حر

بوق إعلامي بامتياز

رجل هادئ.مؤدب يؤدي مهامه بأمان لا يزيد ولا ينقص.وسيلة توصيل أخبار النظام بكل هدوء. خلاصة: بوق إعلامي من نوع ستيريو HD

فيديو من الجزائر الجديدة... طوابير غفيرة من أجل اقتناء كيس حليب

أكاديميٌّ فرنسيٌّ يُصدِر كتابًا عنوانُه الصّحراء المغربيّة ويُؤكّد: البوليساريو لعبةٌ في يدِ الجارةِ الشرقيّةِ

القدرة الشرائية منهارة للمواطن الجزائري

L E M O N T A G N A R D

DIS S QUE C EST UNE B NE CHOSE UN INGRAT HARKI DE MOINS AU MOINS LES ALGERIENS D ORMIR T TRANQUILLEMENT SANS REVER POUR UNE FOIS APRES LEUR REVEIL IL AUR T DEVANT EUX UNE REALITE AUTRE QUE CELLE DES INF ORMATI S DE 20 HEURES EN DEFINITIVE B  DEBARRA