أخبار عاجلة

استرجاع مدفع “بابا مرزوق” من فرنسا أصبح ضمن أولويات العصابة لإلهاء الشعب الجزائري عن غياب ضروريات الحياة

أكد وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة، أن الدولة تعتبر قضية استرجاع مدفع “بابا مرزوق” ضمن أولوياتها لإلهاء الشعب الجزائري عن غياب ضروريات الحياة الزيت و الحليب و السميد .

وأوضح ربيقة في إجابته على سؤال شفهي في مجلس الأمة اليوم الخميس، أن الدولة الجزائرية قامت بإعداد ملف يتضمن رصد وإحصاء كل الموروث الجزائري المتواجد في الخارج من أجل استرجاعه، مضيفا أن هذا الملف يعتبر واجب جماعي يتطلب تجند كل عديد القطاعات والهيئات.

وقال الوزير ربيقة أن مدفع “بابا مرزوق” يعد من بين المحجوزات التي تم سرقتها من قبل الجيش الفرنسي، كاشفا أن الدولة تعمل على بلورة رؤية قانونية ضمن التشريعات واللوائح الدولية من أجل تقوية الملف الجزائري لاسترجاع مدفع بابا مرزوق.

وأشار المتحدث ذاته أنه تم عقد عدة لقاءات مع الفاعلين والمهتمين بالموضوع رفقة باقي القطاعات لتوفير الإطار اللازم لهذا الموضوع، مؤكدا حرص الوزارة للتعريف بهذه القطعة الرمز وذلك بإعداد شريط وثائقي خاص بمدفع “بابا مرزوق”.

كما أكد العيد ربيقة في ختام كلمته أن الدولة عازمة على استرجاع كل تراثها وموروثها من الخارج، مشيرا إلى أن البداية كانت باسترجاع جماجم أبطال المقاومة الشعبية وستتواصل لغاية إعادة كل ما يتعلق بالموروث الجزائري الموجود بالخارج.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

ارتفاع الاسعار هل هو منطقي ؟ لست خبيرا اقتصاديا و لا استطيع ان اقترح حلا للمشكل الاقتصادي في الجزائر لكنني سأحلل الامر كالعادة و ابسط المشكل عنصر بعمصر حتى نستخلص ننيجة او شبه حل يقربنا نوعا ما من فهم آلية العمل او الخطة المركزية للبلد او الحكومة اقتصاديا : اولا : بالعامية او بالدارجة كاين 2 حلول لا ثالث لعما لادخال العملة الصعبة من الخارج الطريقة الاولى ادخال العملة الصعبة عن طريق التصدير  ( سواء محروقات ، سلع ، خدمات ،..  ) الطريقة الثانية و هي فتح الحدود و فتح فرصة للقطاع السياحي  ( اجانب  + سياحة  + استثمار = عملة صعبة  ) و كتحصيل لما سبق سترتفع قيمة الدينار وفي السوق و ينخفض التضخم تديرجيا . ثانيا : ارتفاع الاسعار بطبيعة الحال انت بلد غير منتج و الاكتفاء الذاتي لن و لم يتحقق في ارقى الدول و اكثرها كثافة سكانية فما بالك بالجزائر التي تعاني من عجز ليس فقط من الغذاء بل من عجز في كافة القطاعات  ( غذاء ، ازمة سكن ، صحة ، ازمة بطالة  ) و بدون انتاج و مصانع ستقع ضحية البطالة و الدولة هي المؤسسات و بدون عمل و مناصب شغل لا توجد لديك مؤسسات قوية و من ناحية السوق كذلك تخلق ازمة السلع. و الخدمات فالبطال لا يشتري و التاجر لا يبيع . ثالثا : ماهو الحل لا يوجد حل فوري و سحري يخرجنا من هذه الازمة ..لكن يبقى افضل حل هو تحرير الاسعار و رفع الدعم ...راح تقول كيف ذلك ستلتهب الاسعار مز جديد ...نعم لكن لا ننسى عامل مهم يجب تطبيقه توازيا مع تحرير الاسعار وهو رفع الاجور و القدرة الشرائية للمواطن ...مثلا : عندك موظف يتقاضى 2 ملاين سنتيم عند رقع الدعم يمكن تقدير ذلك الدعم بمبلغ لنقل 3 ملاين سنتيم و وضعه في جيب المواطن ليصبح اجره 5 ملاين سنتيم و بالتالي كيلو تاع لحم 150 الف كان يشريه مرة في الشهر الان بالمبلغ الجديد يستطيع ان يشتري كليو لحم كل اسبوع . كخلاصة لما سبق ...نحن نعاني من ازمة غذاء بالدرجة الاولى و تتبعها ازمة سكن و بطالة و غيرها من اساسيات الحياة و من الحاجات البيولوجية للانسان و هي اول قاعدة في هرم ماسلو بحيث لا يمكننا ان ننتقل الى القاعدة التي فوقها و هي مرحلة التصنيع و التعليم و الانتاج الفكري و نحن نعاني ازمة غذاء و سكن. و زواج ....فالمواطن لن يصبح فرد منتج الا اذا استقر و امن على نفسه الغذاء و المسكن و الزوج ...عندها تتفجر الطاقة الشبانية في جميع الميادين  (تجارة , سياحة ، علوم ، تعليم ، تكنولوحيا ... ) لتنهض و تحقق نوع من التقدم على الاقل تكون انطلاقة جيل مفعم بالحيوية مستقر قادر على خلق ارض خصبة للعيش الكريم .

تصرف عصابة العسكر مع المغرب والبنك الدولي بهسستيريا يدل أنها مصابة بهلع شديد وتريد خلق عدو خارجي لإلهاء الشعب.العلبة السوداء التي تضع الخطوط العريضة للسياسة العامة في الجزائر هي ليست من صنيعة سياسية هي مُشكّلة من أفراد أمنيين وعسركيين. يدخلون الشعب في هوس خلق العدو لننسى الجانب السياسي والاقتصادي والاعلامي".

أزمة البطالة غي الجزائر إلى اين؟

ندرة بدرة الحليب بالجزائر الجديدة يقف وراءها من ؟

انه المدفع الفتاك أخاف على شعب المروك أن يستعمله شنقريحة في الهجوم على عدوه الكلاسيكي .

طيب رجب أردوغان هو الوريث لِلْخِلَافَة العُثْمانِيَة و، بالتالي، له الحق وحده في اسْتِرْجاع هذا المِدْفَع من فرنسا التي لا تعترف بشيئ إسمه ''الجمهورية الديموقراطية الشعبية ...  ( انتظروا لا تذهبوا بعيداً ! ) ... الْبُوخَرُّوبِيَة الجزائرية"'' ؛  (أوووف ! اِسْتطعت أخيراً كِتابةَ إسم دولة الكابرانات كاملاً ! ). ................................................................................................................................ لا أعتقد أن الخليفة العصري سيترك الكابرانات يسرقون التراث الْمادِّي و اللَّامادِّي لأجداده كما يحاولون فعله مع تونس و المغرب و ليبيا و خاصَّةً فيما يتعلق بالأراضى المغتصبة من طرف فرنسا الاستعمارية و التي ما زالت تحتلها لَانْجِيرِي فْرَانْسِيسْ.

الجزائر مستعدة للتسدير مزيدا من كورونا الى موريتانية والدوال الجوار

مول الزيت

بابامرزوق

هل صحيح ان مداه يصل الى 600 كلم، اظن ان فرنسا قد طورته وادخلت عليه تعديلات ثقنية وزودته بالاشعة تحت الحمراء ، والعالم كله اصبح يطالب بمدفع بابا مرزق، وحتى بمرزوق نفسه الدي اخد معه تصميم المدفع ،