نقلت تقارير معطيات تتعلق بشروع البحرية الروسية في نقل قدراتها العسكرية من طرطوس السورية نحو قاعدة روسية جديدة دائمة في الجزائر.
و ذكر المرصد الأطلسي للدفاع و التسليح ، أن البحرية الروسية سبق و أرسلت قبل أيام السفينة يانتار yantar الاوقيانوغرافية للسواحل الجزائرية من أجل مسح و صناعة خرائط ملاحية خاصة بسلاح الغواصات الروسي كإجراء قبلي.
و بحسب تقارير إعلامية فرنسية، فإن طائرة دورية فرنسية من طراز أتلانتيك 2 ، رصدت قبل أيام السفينة الروسية يانتار في البحر الأبيض المتوسط.
و نشرت القيادة البحرية لحلف شمال الأطلسي في 14 يناير صورة التقطت من طائرة دورية بحرية فرنسية من طراز أتلانتيك 2، وهي تحلق فوق سفينة الاستخبارات “يانتار” التابعة للبحرية الروسية في البحر الأبيض المتوسط.
السفينة بحسب ذات المصادر ، مصممة خصيصًا للعمليات تحت سطح الماء ويعتبرها الغرب تهديدًا للكابلات البحرية ، و تعمل حاليًا لجمع المعلومات الاستخبارية و تبحر تحت غطاء المهام الأوقيانوغرافية.
تعليقات الزوار
مجرد تساؤل.
مجرد تساؤل. ما هو هدف المرصد الأطلسي للدفاع و التسليح !!!؟؟؟ هذا "المرصد" مغربي، ويديره مغربيون، هدفه تشويه صورة الجزائر، وتبخيس انجازاته، وتجميل وتضخيم صورة خصومها. والدليل أن مكتبه مجرد هراء، فنده تبون في تصريح واضح وصريح، في فيديو منشور على منصة "يوتوب" على الرابط التالي: « https://www.youtube.com/watch?v=5uqO9PAyeMM » تحت عنوان: الرئيس تبون : الجزائر لا يمكن أبدا أن تحتضن قواعد عسكرية أجنبية. قال فيه ما نصه: "باش نعطوا قاعدة في التراب انتاعنا، تراب مقدس، موش انتاعنا أحنا، أحنا ورثناه من الشهداء، احتراما ليهم ما تكون حتى قاعدة أجنبية في الجزائر" انتهى الاقتباس والإفلاس والإلتباس للتذكير أن "algeriatimes"سبق أن نشر مقالا يوم:04/01/2025، تحت عنوان:" المرصد السوري لحقوق الإنسان يتهم روسيا بنقل كبار ضباط نظام الأسد إلى الجزائر". ما أكثر المراصد والمعاهد اليوم، فأصبح من هب ودب يُنسب له مرصد أو معهد، ويُنمق تسميته، لينشر جهله وغباؤه.