أخبار عاجلة

أمين عام حزب اسلامي مغربي يعتبر ما يحدث في لبنان وغزة من عدوان إسرائيلي جريمة بحق الإنسانية

 أكد عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية المغربي (معارض)، السبت، أن ما يحدث في قطاع غزة ولبنان من عدوان إسرائيلي “جريمة بحق الإنسانية”.
جاء ذلك في كلمة لبنكيران، رئيس الحكومة الأسبق، خلال اجتماع الأمانة العامة للحزب (أعلى هيئة تنفيذية).
وقال بنكيران، إن ما يحدث في لبنان وقطاع غزة من عدوان إسرائيلي “ليس قضاء على حزب الله أو حماس. هذه جريمة في حق الإنسانية”.
وتابع: “هؤلاء الأطفال (الذين تقتلهم إسرائيل في غزة ولبنان) ليسوا لا من حزب الله، ولا من حماس.. هذه جريمة ضد الإنسانية وإبادة جماعية تتطلب أن يتحدث أهل القانون بجميع اللغات عنها”.
ومنذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي، وسعت قوات الاحتلال الإسرائيلي نطاق الإبادة الجماعية التي ترتكبها في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، لتشمل جل مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية أسفرت حتى مساء السبت، عن ألف و437 شهيدا و4 آلاف و123 جريحا، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، وأكثر من مليون و340 ألف نازح، وفق رصد الأناضول لبيانات رسمية لبنانية.
ويرد “حزب الله” يوميا بصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وبينما تعلن قوات الاحتلال الإسرائيلي جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.
وبدعم أمريكي، خلفت الإبادة الجماعية الإسرائيلية المتواصلة في غزة منذ عام، أكثر من 140 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

Hamid64

Feu Hassan 2

Ce phenomene n est pas marocain, il est contre tout interet de mon Pays le Maroc. C est le bras droit de majousse iranien Son but est de destabiliser le Maroc. Ben kirane est le 2 eme ben berka au Maroc c est un grand terroriste lui et Son parti des obssedes sexuels que Allah nous preserve de Leur mal Allah alwatan al Malik

مغربي

بنكيران

و العدوان الذي قام به في حق الشعب المغربي من الزيادات في الاسعار و الكازوال و البنزين و و و. كاين شي عدوان اكثر من هذا

مغربي

سمات المنافقين

تجب الاشارة الى ان ما يسمى امين عام حزب اسلامي مغربي هو من وقع اتفاقية التطبيع وهدا يؤكد ما يعرفه المغاربة عن هدا الحزب حزب الدءاب الملتحية هدا الحزب هو من حرر ثمن البنزين وعبد الطريق امام مافيا اخنوش وهو من ادخل الشعبوية السباسية الى المغرب وهم من اغتنوا ثم انسحبوا ولم يسمع لهم صوت باستثناء هدا المكروب الدي خرج بتقاعد 7000 اورو دون ان يؤدي ولو درهم واحد لصندوق الضمان الاجتماعي الدي ياخد منه دلك المبلغ والدي مازال يسترزق على مواقع التواصل وهو القاءل انه جاء الى الحكومة لتحسين وضعيتهم المادية وبوجه مكشوف وهم من اغرقوا المغرب في ديون لم يعرف لها مثيلا مند الاستقلال ووووووو وياتي ليتباكى على لبنان وفلسطين !!!! حزبه هو من وقع على التطبيع وهده سمات المنافقين والعياد بالله

عزيز

أهل مكة أدرى بشعابها

الكل أصبح يريد أن يعطي دروسا في الأخلاق و القيم الأنسانية ، المشكلة أعمق من ذلك يجب إجتثاث جذور الصهيونية من الوطن العربي . لكن ماذا نعني بذلك ، نقصد بذلك كل من يتلاعب بالدين من أجل اغراضه الخاصة ؛ هناك تناقض كبير في العقلية العربية ، منذ تجربة التحرر العربي والأنظمة العربية توظف الدين من أجل قمع المعارضة ، وقد مر المغرب من مرحلة الإرهاب المخزني في الستينات ، لذلك فمغاربة اليوم خنوعون ، خائفون ومتملقون ، ليس هناك من عجب أن تتم عمليات التطبيع ؛ ما فعلته الأجهزة المخزنية بالمعارضة أثناء الستينات هو ماتفعله إسرائيل اليوم ، ألم يكن المخزن يرمي القنابل على آلات الطباعة التي في حوزة المعارضين ؛ يريدون كتم الأصوات ، والأن يبكون على فلسطين ؛ وهذا المنافق الذي ترونه ، لقد أشتراه النظام ب-7 ملايين في الشهر وهذا غيظ من فيض ، وحتى هؤلاء الذين يرغون و يزبدون في فيديوهات بشعارات التضامن ضد اسرائيل ، هم شرذمة من المأجورين ، أما المعارضون الحقيقيون فقد وصل التضييق عليهم أنهم يخافون من الخروج من بيوتهم ، أنهم يسمعون السباب في المقاهي وفي الشوارع ، وقد وصل بحقد المخزن أنه إذا استفرد بواحد منهم فهو يهددهم بالدهس كما وقع للشهيد علي يعتة الذي قتله النظام، آم الدين فقد أصبح تجارة لكل من آراد كسب مبلغ 3000 درهم من المتملقين ، أو من أراد السطو على أموال من سمو انفسهم بالمحسنين ، لصوص يسرقون لصوص ؛ فوضى عارمة في المغرب لا يعرفها إلا المواطن المقهور أو الشاب الذي يعاني من البطالة ، أما الأقلام المأجورة فهي تنثر المساحيق التجميلية في كل مكان لقاء دراهيم معدودة .

سعيد

ضباع في الحكومة

ماهذا النفاق ، ما هذه المغالاة في التنمر والكذب على الخلق ، هل تحسبون جماهير الشعب العربي ايتام أنتم قادرون على التلاعب بعقلها ، ماذا يقول هذا المتملق ، إذا كان البعض يعتبر المخزن كائنا متوحشا يفترس خيارات المغاربة ، فهذا ضبع يقتات على الجيف من اللحوم ؛ وما المبلغ المذكور إلا من عرق الشعب .

مراد

حكومة الضباع الملتحية

العجب مما يصدر عن مسؤولينا من تصريحات، الاكيد ان مشكل القضية الفلسطينية، وحسبما يقول المحللون ذوي النظرة الموضوعية إنما هي كالشجرة التي تخفي الغابة ، فقبل الربيع العربي كثير من الأنظمة الفاسدة التي سقط رؤساؤها كانت تتشدق بفكرة التضامن العربي بنصرة القضية ، وقد امتد كذبها عقودا حتي اصبح ما تقوله صحيحا بكثرة ما لاكته ذلك الآلة الإعلامية الرسمية، والجوهري في الامر ما كان يهم الحاكم العربي ليس هم ابناء فلسطين بل هو الهاء الشعب كما هو الحال في المغرب بقضايا خارجية . اما هذا المنافق الذي افل نجمه بعدما اكتشف المغاربة حقيقته ، بعد انكشاف المستور لا اظن ان الاعلام الجدي يصدق اكاذيب المنافقين ، من قال بان العرب تصهينوا فما جانب الصواب ، من له خلفية فلسفية صلبة لابد ان يعترف بانا في المرحلة العبثية العدمية من التاريخ العربي، هناك تطبيع مع اسرائيل من جهة وشعوب مقهورة من جهة ونخبة سياسية انتهازية كما هو الحال بالنسبة لبن كيران الذي تلاعب بالشعب المغربي ...الشعب العربي كله هو أشبه بهؤلاء الفارين من السوريين الى لبنان طالبين الامان ، فإذا هم يهربون من القذائف الصهيونية ليعودوا مهرولين لبلاد الطاغية من جديد، الشعب العربي هو بين مطرقة الرجعيات العربية وبين القوى الامبرالية واذاتها اسرائيل ، تاريخ احمق و زمان رديئ بكل المعايير . اما بن كيران فلقد قبض الثمن لقاء حربائيته وتزلفه ، أنه مشعوذ كراسبوتين سحر الكل بكلام معسول وخدع الجميع بدون حياء ، لقد قال ذات يوم بان ترامب يخيفه وكأن بن كيران هو المنقذ للأمة العربية ولكن قالها في سياق حملة عالمية ضد الارهاب . وكان يخاف من سوء تأويل تجربته ، نحن لا نريد منه ان يكون متطرفا بل عاكسا لطموحات الشعب المغربي . لكنه للاسف غدر بالشعب ، وفعل الافاعيل وراء ظهره متواطئا مع النظام الرجعي الفاسد

هشام

أمريكا لا تخافي هذا مجرد منافق

لقد عبر بن كيران عن نبرة الخوف بن ترامب في أحد لقاءاته وكأنه يستشرف مستقبلا ما ، وقد اصدرت المخابرات الأمريكية تقريرا في شأن العدالة والتنمية لتحليل حقيقة مواقفه ، وكانت الضربة لحسن نصر الله ، وكأن حسا ما حركه ، ولكن هذه الضربة كانت من إسرائيل .