أخبار عاجلة

الجزائر تتقدم بملف لإدراج فن زخرفة الزليج لدى اليونسكو

أعلنت وزيرة الثقافة والفنون صورية مولوجي عن تقديم ملف “فن الزخرفة المعمارية بالزليج” لإدراجه في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية خلال أفريل الجاري.

وتعزم الوزارة إدراج “فن الزخرفة المعمارية بالزليج” لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلم اليونسكو.  

وقالت الوزيرة خلال زيارة العمل التي قادتها لولاية بجاية، إن الجزائر تحصي 11 عنصرا غير مادي ضمن قوائم التراث الثقافي العالمي لـ اليونسكو وتعمل على تصنيف عناصر اللامادية أخرى.

وأوضحت مولوجي أنه تم التحضير هذه السنة وبشكل استباقي لــ10 ملفات مبرمجة للتسجيل خلال السنوات القادمة في اليونسكو.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

سعد

الزليج البلدي الفاسي

كيف لدولة عمرها ستين سنة ان تدرج تراثا عمره الفين سنة. حلل وناقش

مغربي

تمهيد حنشلة الجلباب و الطربوش

نعم ذلك الكارلاج اللي في الصورة من تراث تركيا يمكن ان يكون في الجزائر. و لكن ما دخل الجلباب و الطربوش المغربي في الصورة ربما يمهد لخنشلتها

سنكوح

حكام متخلفون عن العالم

صبحان الله الجزايًر تتبنى بالزليج المغربي وانا اقول بان العالم يفتخر بصناعات متل السيارات الطيارات وصناعة الادوية لانقاد البشرية من الامراض وكدلك الابحات العلمية ونحن بني عرب متخلفين في عقليتنا نتقاتل على تسجيل الزليج وعلى الكسكس والطاجين لا نستغرب سنسمع بدولة عربية ستسجل الحلزون البري باًنه ملكها والله هده قمة مهازل القرن الدي نعيشه العالم يبحت عن السبق في التكنلوجيا ونحن نتسابق على صناعة ما نعمر به بطوننا وهدا يدل على مستوانا بين الامم باننا عالة على العالم المتحضر لا ننتج ولا نصنع نستهلك فقط اللله ينعل لميحشم ربي يجيب عقل للمسؤلين على تدبير الشاًن العام وهنا نلاحظ باًن حكامنا يوجد فيهم اربع راًساء حاصلين على الدكتوراة وباقي الحكام اتوا من العسكر مستواهم لا يتعدى ابتدائي او تانوي وهنا مشكل كبير

صحراوي وحدوي

ما أصلدها من وجوه فولادية سارقة

هذا الذي الموجود في الصورة ليس زليجا بمعنى فسيفساء بل هو (كارلاج) تركي فقط .أما الزليج الحقيقي فلا يوجد إلا في فاس المغربية وحتى مواده الأوليلة لا توجد ‘إلا في فاس وصنا عه التقليديون وورشاته كذلك،ويكفي أنه لايمكن أن يصمد أي سارق عند التحدي ويأتي بتحف غير مغربية في الجزائر باستثناء ما وجد في قصر المشور المغربي في تلمسان وهو تراث يؤرخ للوجود المغربي بتلمسان الموحدية.فكفى من البلطجة والسرقة لأن الأمجا د لا تصنع بالسطو والوجه الفولاذي.