أخبار عاجلة

انطلاق عمليات تسويق السردين بـ 500 دينار

أعلنت الغرفة الجزائرية للصيد البحري وتربية المائيات تواصل عملية البيع التضامني لمنتجات الصيد البحري وتربية المائيات لليوم الثاني عشر على التوالي.

كما كشفت الغرفة في بيان لها ، عن انطلاق عمليات تسويق السردين بـ “500 دج/ كلغ”  عبر مختلف نقاط البيع التابعة للغرفة الجزائرية للصيد البحري وتربية المائيات.

وجاءت العملية التضامنية طبقا  لتعليمات وزير الصيد البحري والمنتجات الصيدية من تنظيم الغرفة الجزائرية للصيد البحري وتربية المائيات، وبالتنسيق مع الغرفة الولائية للصيد البحري وتربية المائيات لولاية الجزائر والغرف الولائية والمشتركة للصيد البحري وتربية المائيات.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

Mansour Essaïh

DOMTOM.DZ

أنا أَقْدَمُ مِن كيان لَانْجِيري فْرَانْسِيسْ (1) بِبِضْعِ سنوات. لم أسمع يوماً، و حتى في جمهوريات الموز، أن هَيْأَةً، مهما كَبُرَ شَأْنُهَا أَوْ صَغُر، تنشر بلاغات و بيانات تعلن فيها عن بداية عمليات بيع الخروب و البلوط و الزيت المحروق لِطَلْيِ وُجُوهِ بَهْلَوَانَات العسكر و حتى السردين الذي يشتاق إليه الجزائريون بسبب السياسات الخرقاء لكابرانات مَارْيَانَا التي تبيع ذاتها في غابة بُولُونْيَا في السر و في العلن و مع ذلك تَتَسَيَّدُ على ضُومْطُومْهَا الشِّبْهِ الْمُسْتَقِلِّ ! xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx (1) لَانْجِيري فْرَانْسِيسْ هذه، التي سَمَّتْ نَفْسَهَا مُؤَخَّراً بِ ''السَّيِّدَةْ'' دون الصِّفَةِ التي تُلَازِمُها منذ إِنْشَائِهَا و ليس نَشْأَتِهَا، أي ''السيدةْ العَجُوزْ'' هَرِمَتْ و خَارَتْ قُوَاهَا فِي ظَرْفٍ يَقُِّل عن 60 سنةً و هذا ما كانت قد خططت له صَانِعَتُها مَارْيَانَا الفاسدة بِمَرْسُومٍ رئاسي سنة 1962 !!