كشف عبد المجيد تبون، بمناسبة تدشين عدة مشاريع مشتركة بين الجزائر وموريتانيا، اليوم الخميس، عن عقد لقاء مرتقب بين وزيري تجارة البلدين.
وأوضح بيان لرئاسة الجمهورية، أن هذا اللقاء سيكون تعزيزا للتبادل التجاري بين الجزائر وموريتانيا، من خلال إنشاء البنوك وتسهيل دخول السلع والبضائع.
وقال الرئيس تبون إن “السلع والبضائع الموريتانية واضحة الأصل مُرحب بها دون ضريبة وهو نفس الأمر بالنسبة للمنتجات الجزائرية”.
كما دعا رئيس الجمهورية المتعاملين الاقتصاديين الموريتانيين للاستثمار في منطقة التبادل الحر والاستفادة من الإعفاء الضريبي والجمركي.
وأكد الرئيس تبون، أن طريق تندوف – الزويرات سيُمكن من دخول السلع الجزائرية والموريتانية بطريقة سهلة بين البلدين.
من جهته، قال الرئيس الموريتاني، محمد ولد الشيخ الغزواني، إن “منطقة التبادل الحر ستكون منطقة تلاقي وجسر تبادل”.
كما أثنى الرئيس الموريتاني بالمناسبة، على جهود الجزائر في تعزيز التعاون الثنائي، مؤكدا أيضا على أهمية الطريق الذي سيربط بين البلدين الشقيقين.
تعليقات الزوار
سننتضر نجاح الجزائر مند الاستقلال والفشل يجتاحها
حلل و ناقش الجزائر ستصدر ما تستورد و موريتانيا ستصدر بعض الاسماك و المعز والجمال. تم انشاء منطقة حرة لبيع المتلاشيات يعني يبيعون و يشترون في المتلاشيات والمعبر دشنه طبون عدة مرات كما دشنوا الخط البحري الدي صدر الحجر والاسمنت اخخخ افكار الكابرانات لا تصلح للغائط
الجزائر الفاشلة في كل شيئ لن تفيد موريتانيا الشقيقة في شيئ
طريق تندوف زويرات الوهمي الذي لم ينجز بعد استنساخ للطريق السريع المغربي تزنيت الداخلة الكركرات لكن هناك فرق بين ما هو منجز و دخل الخدمة الفعلية لعبور الشاحنات و السيارات بمحاداة الشاطئ الأطلسي و نسائمه العليلة مرورا بعدة مدن و مرافق و محطات البنزين و المطاعم و المقاهي و بين ما سينجز مستقبلا أو لا ينجز في صحراء قاحلة خالية من أي شيئ الا من الزواحف السامة و الجماعات الارهابية و المهربين، قد تستفيد من هذا الطريق سوى مليشيات البوليساريو لتسهيل تنقل ذوي الأصول الموريتانية نحو بلدهم الأصلي أما السوق الموريتانية يكفيها الصادرات المغربية التي تصل بسلاسة الى التجار الموريتانيين أو الدول المجاورة في غرب أفريقيا، لكن نهنئ فخامة الرئيس ولد الغزواني على انتهازه للفرص و استغلاله لهذا التملق الجزائري اللافت لموريتانيا لا لشيئ سوى خوفا من تغيير موقفها من قضية الصحراء المغربية و ثنيها عن الانخراط في المبادرة الملكية الأطلسية، أما المغرب فهو كبير على الجزائر و على موريتانيا و على غيرها و يكفي أن صادراته تغزو القارة الأوروبية حتى أصبحت تشكل عقدة و تهديدا للمزارعين و الفاعلين الاقتصاديين الأوروبيين، اليوم تبون يستقبل فخامة الرئيس ولد الغزواني في فيافي تندوف معقل و عاصمة مليشيات البوليساريو الارهابية و الاتفاق و النقاش الذي دار بينهم كالنقاش الذي يدور بين تاجرين فاشلين و المغرب يستقبل يوم أمس فخامة رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز و يناقش معه استثمارات تفوق 45 مليار أورو و تأكيد اعتراف بلده بمغربية الصحراء.
الجزائر الفاشلة في كل شيئ لن تفيد موريتانيا الشقيقة في شيئ
طريق تندوف زويرات الوهمي الذي لم ينجز بعد استنساخ للطريق السريع المغربي تزنيت الداخلة الكركرات لكن هناك فرق بين ما هو منجز و دخل الخدمة الفعلية لعبور الشاحنات و السيارات بمحاداة الشاطئ الأطلسي و نسائمه العليلة مرورا بعدة مدن و مرافق و محطات البنزين و المطاعم و المقاهي و بين ما سينجز مستقبلا أو لا ينجز في صحراء قاحلة خالية من أي شيئ الا من الزواحف السامة و الجماعات الارهابية و المهربين، قد تستفيد من هذا الطريق سوى مليشيات البوليساريو لتسهيل تنقل ذوي الأصول الموريتانية نحو بلدهم الأصلي أما السوق الموريتانية يكفيها الصادرات المغربية التي تصل بسلاسة الى التجار الموريتانيين أو الدول المجاورة في غرب أفريقيا، لكن نهنئ فخامة الرئيس ولد الغزواني على انتهازه للفرص و استغلاله لهذا التملق الجزائري اللافت لموريتانيا لا لشيئ سوى خوفا من تغيير موقفها من قضية الصحراء المغربية و ثنيها عن الانخراط في المبادرة الملكية الأطلسية، أما المغرب فهو كبير على الجزائر و على موريتانيا و على غيرها و يكفي أن صادراته تغزو القارة الأوروبية حتى أصبحت تشكل عقدة و تهديدا للمزارعين و الفاعلين الاقتصاديين الأوروبيين، اليوم تبون يستقبل فخامة الرئيس ولد الغزواني في فيافي تندوف معقل و عاصمة مليشيات البوليساريو الارهابية و الاتفاق و النقاش الذي دار بينهم كالنقاش الذي يدور بين تاجرين فاشلين و المغرب يستقبل يوم أمس فخامة رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز و يناقش معه استثمارات تفوق 45 مليار أورو و تأكيد اعتراف بلده بمغربية الصحراء.
تكرار التدشين....
كم من مرة دشنت هذه المنطقة و أو هذا المعبر ؟...الله ايخليكوم دونوا هذه الصفحة في أرشيفكم مع الصفحات التي مضت.. و ستلي صفحة أخرى مستقبلا سيعاد نفس التدشين كما دشن حاليا و سابقا.
العدس
لو استتمر كابرانات الجزائر أموال إنشاء هذه الطريق في زراعة العدس لتوفيره للشعب بدون طوابير افضل من انشاء طريق بين دولتين ليس لهما ماتصدرانه لانهما يستوردان كل شيء