أخبار عاجلة

منظمة الشفافية الدولية: الجزائر في المراتب المتدنية عالميا في مؤشر الفساد

كشف مؤشر مُدرَكات الفساد لعام 2023 الذي أصدرته منظمة الشفافية الدولية، عن احتلال الجزائر لمراتب متدنية باحتلالها المرتبة 104 على المستوى العالمي.

أظهر مؤشر التصنيف العالمي لمكافحة الفساد 2023 عن تحسن تصنيف الجزائر التي جاءت في المرتبة 104 عالميا بحصولها على 36 نقطة من أصل 100، في الوقت الذي جاءت في المرتبة 116 في تقرير عام 2022 والمرتبة 117 للعام 2021.

ومنذ إنشائه في عام 1995، يعد مؤشر مُدرَكات الفساد مؤشر عالمي رائد بشأن فساد القطاع العام. ويُسجِّل المؤشر النتائج لـ 180 بلداً وإقليماً حول العالم وفق مقياس يبدأ من صفر: (فاسد للغاية)، وحتى 100 (غير فاسد). وهذا باستخدام بيانات من 13 مصدرًا خارجيًا، بما في ذلك البنك الدولي، والمنتدى الاقتصادي العالمي، والشركات الخاصة للاستشارات وحساب المخاطر، والمجمعات الفكرية وغيرها.


اما على الصعيد العالمي، فرأي التقرير أن الدول الأقل فسادا في العالم هي الدنمارك، تليها فنلندا ونيوزيلندا في المركزين الثاني والثالث على التوالي. فيما تذيلت القائمة الدول التي تعاني من الأزمات والحروب كسوريا وفنزويلا والصومال.

وقالت ألكسندرا هرتسوج، رئيسة منظمة الشفافية الدولية، “يزدهر الفساد حيثما يتم إضعاف حكم القانون ووسائل الإعلام المستقلة ومنظمات المجتمع المدني”.

وأشارت هرتسوج إلى المجر كمثال، حيث تراجعت تحت قيادة فيكتور أوربان إلى المرتبة 76 في التصنيف، وهي المرتبة الأسوأ بين الدول الأوروبية.

وقالت هرتسوج، مشيرة إلى الفساد في دول الاتحاد الأوروبي، إن “ضعف المساءلة والفساد السياسي يقوضان سيادة القانون في منطقة يفقد فيها المواطنون الثقة في مؤسساتهم”.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

احمد

الدعارة

في جزائر تبون الجديدة أصبح الجنس مقابل الطعام لم نستفد من عهدة الشاذ تبون ومن وعوده الكاذبة وامانيه الخداعات الا بالفضائح الجنسية مباشرة من غرفة نومه الخاصة والعلاقات الجنسية المتعددة لزوجته التونسية مع باقي الجنرالات وضباط العسكر وعلاقته الحميمة هو بنفسه مع سائقه الشخصي المالي الجنسية الذي يعد كاتم اسرار ونزوات الشاذ تبون والمهدئ الرسمي لحرارته المفرطة وانبطاحه على بطنه وهي هواية تبون المفضلة اضافة الى انتشار شبكات الدعارة والمثلية الجنسية بين الذكور والاناث في المجتمع الجزائري بشكل كبير ورخص اللحم الأبيض للذكور والاناث في أسواق الدعارة المختلطة والنخاسة بمنطقة شمال افريقيا والشرق الأوسط. اصبح البعيد قبل القريب في محيطنا وخارج حدودنا يعلم ان الدعارة الجنسية في الجزائر أصبحت لا تكلف الزبون المحلي والزائر للبلاد الا وجبة طعام سريعة لا يتعدى ثمنها وجبة “طاكوس” او طبق ارجل الدجاج الرخيص اوبعض حبات الموز و قنينة ماء معدني طبيعية أي انك تمارس الجنس والشذوذ الجنسي بالجزائر مقابل اطعام العاهرة او الغلام واشباع بطونهن فقط بل ان بنات الجامعات بعدما انتشرت فضيحة قضائهن ليالي حمراء ماجنة رفقة الأساتذة ومديري الجامعات مقابل النقاط والنجاح آخر السنة و تمرير هؤلاء الطالبات للضباط سامين في العسكر في قمة استغلال بنات الجزائر وحقارة نظام الخزي والعار والطامة الكبرى انه خرجت معلومات جديدة تفيد بانه ان ارادت طالبة بالجامعة وجبة عادية تتكون من ارجل وأفخاذ الدجاج او بعض الفورماج والكاشير وكسرة خبز عليها ان تقدم شرفها وعرضها للمسئول المشرف على المطبخ بالحي الجامعي معاونيه وان تسمح له بقضاء الليلة بكاملها في بيتها بالحي الجامعي وهو يمارس عليها الجنس بكل انواعه بل اصبح الامر متعامل به بين الطالبات واصبح المسئول واعوانه يطوفون على بنات الحي الجامعي كما أرادوا ووقتما شاءوا والغريب في الامر انه لم تخرج طالبة واحدة بشكوى ضد المسئول واعوانه وبعدما تحرينا حول الموضوع وجدنا ان جل الطالبات يمتهن الدعارة ويقدمن الجنس مقابل الطعام واللباس والمال وانه لولا ان الحارس الليلي للحي الجامعي لاحظ صعود المسئول واعوانه كل ليلة الى جناح الطالبات لما انكشفت شبكة الدعارة هذه بالحي الجامعي ! . ح.سطايفي للجزائر تايمز