حال الجزائر مع صنيعتها عصابة البوليساريو 
يشرع وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج أحمد عطاف، ابتداءً من اليوم، في زيارة عمل إلى المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية، وهذا بتكليف من عبد المجيد تبون.
وأفاد بيان الخارجية، أن الزيارة تندرج في إطار انعقاد الدورة الثانية للحوار الاستراتيجي الجزائري-البريطاني، حيث سيتم استعراض سبل وآفاق تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف جوانبها الأمنية والسياسية والاقتصادية والثقافية، إلى جانب المسائل الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومشكل الصحراء على الطاولة كأولوية بالنسبة لعصابة الجنرالات لنهب المزيد من الأموال ، ومستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط وفي القارة الإفريقية.
ويشمل برنامج هذه الزيارة عديد اللقاءات الثنائية مع المسؤولين البريطانيين، ولقاءً مع رجال الأعمال بحضور اللورد ريتشارد ريسبي، المبعوث الخاص لرئيس الوزراء البريطاني المكلف بتعزيز الشراكة الاقتصادية مع الجزائر، فضلاً عن اجتماع متعدد الأطراف تحضيراً لانضمام الجزائر لمجلس الأمن ابتداءً من الفاتح جانفي المقبل.
ومن جانب آخر، ينتظر أن يلقي الوزير أحمد عطاف محاضرة في معهد “شاثام هاوس” البريطاني حول الأوضاع في الساحل والدور الذي تضطلع به الجزائر في نشر الأمن والاستقرار والمساهمة في التنمية الاقتصادية في هذا الفضاء المجاور، كما سيلتقي مع ممثلين عن الجالية الجزائرية المقيمة بالمملكة المتحدة.
تعليقات الزوار
ابريطانيا ستصفع الزريبة بلكمة عالمية
رحلة وراء رحلة كم انتم اغبياء يا بنوا بوصبع رعيتم الارهاب و صنعتموه في الساحل و تدعون استتباب الامن في المنطقة الارهابي ادرودكال والعنابي والدحدوح والاعور الملقب بالمارلبور و فضيحة تكنترين الخ الخ الخ كل هدا برعاية الكابرانات ناهيك عن فتح المجال لايران لتستقر في خلق البلبلة في المنطقة مستغلة البوليزاريو هل ابريطانيا غبية لتثق في دولة لا قيمة لها ولا هيبة رئيس الزريبة طبون قال امام بوتن وامام مسمع المجتمع الغربي انه سيقوم بالاستغناء على الدولار في النفط والغاز وقال لبوتن انه من حررهم و طلب حماية بوتن والان يتوسل من اادول الغربية الحماية كما فعل في امريكا فصفع صفعة الكلاب حيث قام بخطاب امام الكراسي الفارغة لا احد يعطي قيمة للكابرانات. ابريطانيا تساند المغرب وقامت باتفاقيات تجارية مع المغرب واقتصادية قوية من بينها تصدير الخضر والفواكه لبريطانيا و اعضم مشروع في الكون هو ربط ابريطانيا بالمغرب عبر كابر فيبر اوبتيك لنقل الطاقة النضيفة المنتجة في المغرب لتصدر لبريطانيا و ستزود حوالي 7 ملايين منزل في الجنوب الغربي لبريطانيا منطقة ديفون كما توجد شراكة صناعية باستخراج البوتاس و تحويله في منطقة الخميسات والى اخره اما الكابرانات ليس لهم علاقة بالاستثمار والشراكات والصناعة كل ما يعرفون هو اهداء ارضهم يستغلها الغرب مقابل دعم اللقيط بن بطوش الدي صرفوا علي هده القضية 800 مليار دولار مند انشائه ولم يحققوا شيئا الا الهزائم والنكسات فمند ان رفع تبون وشنقريحة الكأس و الزريبة اللور اللور
انتهاز فرصة تعيين وزير خارجية بريطاني جديد الذي لم يتسلم مهامه بعد
حتى وزير الخارجية البريطاني الجديد السيد دافيد كاميرون لم يتسلم مهامه بعد و ها هو طرطور الكابرانات يهرول نحو بريطانيا من أجل البوليساريو للتملق لوزير الخارجية الجديد، غريب أمر هرلاء الأغبياء كيف بفكرون.