كشف وزير الصيد البحري والمنتجات الصيدية، أحمد بداني، الأحد، أن 60 بالمائة من البحارة الجزائريين أعمارهم أقل من 40 سنة.
وقال بداني في تصريح لوسائل الإعلام عقب توقيع إتفاقية إطار مع المجلس الأعلى للشباب، إن القطاع الذي يقوده “إستراتيجي” ويلعب أدوارََا هامة في تأمين الأمن الغذاتي الوطني من جهة، وتنويع موارد الاقتصاد الوطني من جهة أخرى.
كما أبدى المتحدث ارتياحه للإنجازات التي حققها القطاع والتي تعكسها “المؤشرات الإيجابية” المُسجلة، انطلاقا من ارتفاع الإنتاج الوطني مع تعزيز قدرات أسطول الجزائر المخصص للصيد البحري بارتفاع عدد السفن الكبيرة التي يفوق طولها 24 متر إلى أكثر من 100 سفينة، بينها 33 سفينة موجهة لصيد التونة في أعالي البحار، وكذا ارتفاع عدد مشاريع تربية المائيات البحرية والقارية إلى 127 مشروع، أصحابها أغلبيتهم من فئة الشباب.
وأكد الوزير أن قطاعه يتطلع لبلوغ إنتاج 100 ألف طن من تربية المائيات بينها 40 ألف طن في المياه البحرية و60 ألف طن بالمياه العذبة آفاق 2030، مشيرا إلى أن مصالحه سخرت كافة الآليات والميكانيزمات الواقعية والاقتصادية التي تسمح بتحقيق هذا الرهان.
تعليقات الزوار
المجاعة تزحف للضريبة زنقة زنقة بيت بيت
نحن نتابع مقالات يا باصبع كلما يكون انجاز في المغرب يخرج البوصبعيون للصباح والتحليل بانجازات في المواقع او مشاريع ستنجز بفعل مضارع غيى قابل للتحقيق المغرب سينشىء اسطول بحري تجاري بصناعاته البحرين من بإخراج صيد وباخرات النقل التجاري العملاقة فبعد إتمام ميناء الداخلة العملاق سيفتح فرص للتصوير لدول الجوار كموريطانيا مالي النيجر والعشاء عبر نقل بري للوصول لمياء الداخلة العملاق وهدا سيعزز الاقتصادية لهده الدول و يضمن الأمن والاستقرار لهده الدول عكس زريبة الكمبيالات ليس لها رؤيا اقتصادية رغم البحبوحة المالية لم يستمرون و لو لمصنع حفاضات لرؤساءهم المغرب له مشاريع عملاقة في جل دول غرب أفريقيا حتى شرقها المغرب القوة الإقليمية الحقيقية تبني دول أفريقيا اقتصاديا لتستقل من تبعية فرنسا فطرد فرنسا من أفريقيا كان مخططا قريبا ستبنى أفريقيا بمنطق رابح رابح والمساوات ام زريبة الكابرانات تخدم مصالح فرنسا كما هو متفق في استقبالهم المزور الجزائر الفرنسية لا زالت مستعمرة فرنسية تقوم بتعديل التنمية في أفريقيا بنشر الإرهاب والانقلابات والرشاوي فمصيركم يا باصبع سينتهي في العام المقبل حيث التضخم وصل أعلى مستوياتهم و هاىءدات البترول والغاز لن تكفي حتى شعب الطوابير للبدء المجاعة الطوابير تزداد والشعب البورسعيدي يتغير ويمسح بالحجر ولا يستحمل الا مرة في الشهر