غادر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، أرض الوطن متوجها إلى مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في أشغال الدورة العادية الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وحسب بيان للرئاسة الجزائرية: "غادر اليوم الرئيس عبد المجيد تبون، أرض الوطن متوجها إلى نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في أشغال الدورة العادية الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة".
وكان في توديع الرئيس تبون بمطار الجزائر الدولي، الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان، رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أول السعيد شنقريحة ومدير ديوان الرئاسة الجزائرية محمد النذير العرباوي.
تعليقات الزوار
الضاربه
العدس واللوبيا و الحمس و الفص
مجرد تساؤل !!!
هل للمشاركة من أجل المشاركة أم فقط زكارة فالمروك وللدفاع عن جماعة البولزاريو التي اكلت أموال الجزائريين المغلوبين على امرهم ؟؟؟
ستسترجع الصحراء الشرقية والعزاء في الشيراطون
طبون يهرول لامريكا ليضمن الحماية والمساعدة ليفوز بالانتخابات القادمة ليسحق شنقريحة قلناها مرارا وتكرارا الجزائر لم تستقل بعد لا زالت كالعاهرة تقدم خدمات بمؤخرتها مقابل الحماية لا زلتم توسله قبل لبوتن لحس الكابة والشية لاجل حماية القوة البلوطية نضام الحفافات على شفى العشرية الكحلة ستكون اسوء من التسعينات ادا لجأ لامريكا ستطعنه روسيا اما فرنسا فلا حول ولا قوة لها انهارت في افريقيا اصبحت مثل دول العالم الثالث فالصحراء الشرقية سترجع للمغرب شئتم ام ابيتم سترجعون لخريطتكم التركية وستستقل القبائل والعزاء في الشيراطون
راه فرحان غادي الميريكان
على ما يبدو هناك قضايا تدور في الكواليس تخص اصحاب الحفاظات وأعداء التقاعد وعشاق الكراسي الابدية . هذا الرئيس المعين من طرف الأحذية العسكرية قد يتطرق الى موضوع العدس واللوبيا كما حصل مع الحليب سابقا ، قد يفعلها ويفضح الجزائر والجزائريين كعادته امام العالم ، كم يكون لئيما ومفضوحا لما يردد ترديدته الغير الواقعية ( الجزائر قوة قوة ضاربة) قوة مضروبة من الخلف . هذا السكير خلق ليتسلى بخرجاته كل من يراه على المباشر او على مواقع التواصل الاجتماعي ،
الطنبوري في امريكا
ترك الشعب القبائلي تحت نار الحرائق....كانه مش سامع ولا شايف...وهرب لامريكا...يشم شوية هواء نقي
تبون هههههههههه هههههههههه
ترك منطقة القبايل وجهات متعددة من الجزائر تشتعل وتحترق.. حرائق في عز الخريق وبدايات البرد عجبا !.. والمعنى واضح جدا.. فلم يذرف دمعا ولم يخرج بخطاب يواسي به الجراح.. فضلا عن أن يزور المناطق المتضررة.. ترك البلاد تحترق، وذهب إلى أمريكا.. ولأنه زعيم القوة الضاربة فالحيط، فلم يجد في استقباله سوى سفيره هناك، عجبا !.. طبعا لا وزن للجزائر ولا لفخامة رئيس الجزائر.. ولا هبة للجزائر كما لا هبة لزعيم الجزائر ( حسب معايير بريكس وقاموس لافروف ).. أكثر من هذا.. فالرجل الصغير ليس لديه إقامة خاصة، كما زعمت الأحذية الإعلامية العسكرية، وإنما دخل مع وفده المرافق له إلى أحد الفنادق الأمريكية وسط النزلاء، مثله مثل يا أيها الناس وعامة القوم، بدون هبة ولا وزن.. ولم يستقبله حتى مدير الفندق !!! فالرجل غير معروف تماما خارج إسطبل هوووك .. لكن الفضيحة، وما أكثر فضائح “تِسلمِ الأسامي“، أنه استقبل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في هذا الفندق، وأخذ معه ، كالعادة، الصور والسيلفيات.. وهي رأسمال الجزائر الوحيد في النضال من أجل تحرير فلسطين ظالمة أو مظلومة.. تبون في فندق إسرائيلي ولأننا أمام شبه دولة تمتلك شبه مخابرات وشبه ديوان رئاسي وأشباه مستشارين رئاسيين.. فالفندق .. يا سادة يا كرام .. إسرائيلي الجنسية .. أي نعم ؛ الفندق إسرائيلي يعود لمؤسسة إسرائيلية تمتلكه شركة ” مونداي بروبريتيز Monday Propieties” ومالكها هو “أونطوني ويستريخ Anthony Wetreich”.. ومن لا يعرف “ويستريخ”: فهو إسرائيلي أمريكي وعضو بارز في” جمعية أصدقاء وممولي جيش الدفاع لدولة إسرائيل”.. نعم من الممولين للجيش الإسرائيلي وليس فقط من المدافعين عن إسرائيل !!! زين الأسامي إذا “يلعبها بطل”.. وانطلاقا من الفندق الإسرائيلي الذي يمول الجيش الإسرائيلي، يلتقي بالسيد عباس، من أجل التخطيط لهزيمة إسرائيل وتحرير فلسطين!!! أما القبايل التي لا تصيب حرائق الجزائر سواها، فلها الله، في انتظار استقلالها آجلا أو عاجلا من احتلال العسكر الحاكم بالجزائر.