جددت وزارة الخارجية الجزائرية، تمسكها بضرورة عودة النظام الدستوري في النيجر عقب الأحداث الأخيرة التي شهدتها.
وافاد بيان للخاريجة الجزائرية، أنّ الجزائر تواصل دعمها لمحمد بازوم بصفته الرئيس الشرعي، محذرة من نوايا التدخل العسكري الأجنبي في النيجر.
وأضاف البيان ذاته، أنّه ”ينبغي أن تتحقق هذه العودة إلى النظام الدستوري بواسطة وسائل سملية من شأنها أن تجنب النيجر والمنطقة ككل تصاعد وتيرة انعدام الأمن والأستقرار، وتجنب شعوبنا المزيد من المحن والمآسي’.
كما دعت الجزائر إلى الحذر وضبط النفس أمام نوايا التدخل العسكري الأجني، التي بكونها خيارات غير مستبعدة ويمكن اللجوء إليها .
تعليقات الزوار
العصابة تحلم بالعظمة
الجزائر ماذا تمثل على الساحة الدولية لاشيء كل ما تملكه العصابة الحاكمة هو الكلام الفظفاظ فكيف لها ان تحدر فرنسا والعصابة لا تستطيع توفير شكارة حليب للمواطن الله ينعل لميحشم تفو على الكلاب الحكمة
النفاق
ومتى كان العسكر يعيد الحكم لأهله .الانقلاب كان بأياد خارجية والجزائر تظهر في العلن انها ترفضه لكنها مع الانقلابيين .
الخيانة بادية
الجزائر تحذر فرنسا من التدخل العسكري في النيجر ولكن ترسل عملاءها الى النيجر لتحديد المواقع الاستراتيجية العسكرية لتسلمها لفرنسا قصد القيام بعملية قاتلة وتنسبها الى سيداو وفي هذه الحالة تتدخل عسكريا كل من فرنسا والجزائر لفرض سيطرتهما على البلاد ومن تم يقومان بتوجيه ضربات الى مالي وبوركينا فاسو بدعم امريكا للقضاء على التواجد الروسي ومن تم تطلب الجزائر من امريكا سحب اعترافها بمغربية الصحراء وامريكا تضغط على حلفائها لنهج نفس الطريق ..روسيا ستكون في موقع ضعف بسبب تكاثر على قواتها الضربات العسكرية عبر العالم وبذلك تنهار روسيا و تختفي على الساحة ..النظام الجزائري له عدة وجوه كلها تصب في نقطة الخيانة والعمالة لفرنسا .