شعب بلاد ميكي أرخص شعوب الأرض رغم الاحتياطات الهائلة من الغاز والبترول 
أكدت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في بيان لها أن حكومة تبون لا زالت تتابع بـ “هتمام بالغ” تطورات قضية وفاة الشاب نائل بشكل وحشي و مأساوي بفرنسا.
وأوضحت الوزارة أنها “علمت بصدمة واستياء بوفاة الشاب نائل بشكل وحشي و مأساوي والظروف المثيرة للقلق بشكل لافت التي أحاطت بحادثة الوفاة” معربة عن خالص تعازيها لأسرة الفقيد التي “تؤكد لها أن الجميع في بلدنا يشاطرها حزنها وألمها”.
و جاء في البيان أن “وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج على ثقة بأن الحكومة الفرنسية ستضطلع بواجبها في الحماية بشكل كامل من منطلق حرصها على الهدوء والأمن اللذين يجب أن يتمتع بهما مواطنونا في بلد الاستقبال الذي يقيمون به”.
كما أن “الحكومة الجزائرية لا زالت تتابع باهتمام بالغ تطورات هذه القضية المأساوية، مع الحرص الدائم على الوقوف إلى جانب أفراد جاليتها الوطنية في أوقات الشدائد والمحن”.
تعليقات الزوار
من احرار الجزائر
هذه رسالة للعصابة الحاكمة من اجل امن فرنسا و ليس من اجل الغضب عليها. في اليوم الاول من قتل الشاب كل الصحف العربية و حتى العالمية ادانت اعمال الشرطة الفرنسية بقتل الشاب و اضافت بانه فرنسي من اصول جزائرية. لكن الصحف المسترزقة الجزائرية لم يصرحوا بتاتا بان الشاب من اصل جزائري و اكتفوا بذكر قتل شاب قاصر من طرف الشرطة الفرنسية. و لما اشتد الغضب في نفوس المغاربيين جزاىريين و مغاربة و تونسيين بالاضافة الى العديد من الافارقة و قاموا بالتظاهر بكل قوة في باريس و ضواحيها و قاوموا الشرطة الفرنسية و احرقوا ععد من المتاجر و السيارات اثرها صرحت الحكومة الجزائرية بالتنديد على قتل الشاب و لكن الحقيقة قامت بالتنديد فقط لارضاء المهاجرين لكي يكفوا من التظاهر في فرنسا يعني من اجل سلامة فرنسا لا غير.
يكفي
تبون يتابع تطورات مقتل الشاب الجزاءري، يكفي ياتبون أن تتابع التطورات مثل كل مواطني الدول العربية فهم كذالك يتابعون التطورات عبر القنوات الناقلة لتطورات، لكن تبون كرءيس لدولة قارة وقوة ضاربة وينتمي إليها الشاب القتيل يجب ان لايتابع الأحداث بل يجب أن يتدخل باستدعاء السفير الفرنسي بالجزائر والاحتجاج على تصرفات الشرطة الفرنسية إتجاه الجالية الجزاءرية بالخصوص والمسلمة بصفة عامة، ويحمل الحكومة الفرنسية المسؤولية على عملها الشنيع