أدان البرلمان الإفريقي، اليوم الجمعة، بيان البرلمان الأوروبي الأخير حول الجزائر، معبرا عن رفضه لأي تدخل في الشؤون الداخلية للجزائر وجميع الدول الإفريقية.
وتأسف البرلمان الإفريقي، في بيانه، للائحة الصادرة عن البرلمان الأوروبي، مذكرا أن الإعلام في الجزائر يتمتع بالحرية الكاملة منذ أن انطلقت العملية الديمقراطية بها منذ ثلاثة سنوات.
كما ذكر البرلمان الإفريقي بأنه تم الاتفاق مع نظيره البرلمان الأوروبي في ديسمبر 2022 ببروكسل على ضرورة التشاور مع بعضهما البعض بشأن القضايا المتعلقة بالقارتين قبل اتخاذ أي إجراء أو القرار.
تعليقات الزوار
الفساد يساند الفساد
شيء مضحك البرلمان الافريقي يدين البرلمان الاوروبي ويساند الجزايًر في ظلمها للمواطنين وهنا نلاحظ من يساند من يعني الفساد يساند الفساد البرلمان الافريقي الفاسد والمعفن والنتن يساند نظام عصابات قاتل ولايرحم مكون من عجزة لغتهم القمع والقتل ومن يتكلم مصيره السجن او القتل نظام عسكري متزمت وعندهم انفصام في الشخصية بدليل تصريحاتهم غير متوازنة وكلها كذب على الشعب وهنا نلاحظ الفساد يساند الفساد مكانش مشكل
kamel abdel al
الفساد يساند الفساد شيء مضحك البرلمان الافريقي يدين البرلمان الاوروبي ويساند الجزايًر في ظلمها للمواطنين وهنا نلاحظ من يساند من يعني الفساد يساند الفساد البرلمان الافريقي الفاسد والمعفن والنتن يساند نظام عصابات قاتل ولايرحم مكون من عجزة لغتهم القمع والقتل ومن يتكلم مصيره السجن او القتل نظام عسكري متزمت وعندهم انفصام في الشخصية بدليل تصريحاتهم غير متوازنة وكلها كذب على الشعب وهنا نلاحظ الفساد يساند الفساد مكانش مشكل
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان !!!؟؟؟
مجرد تساؤل. هل جزاء الإحسان إلا الإحسان !!!؟؟؟ الذي ينتقد الآخرين عليه أن يكون نظيف، وهذا لا ينطبق على البرلمان الأوروبي، الذي أصبح ذكر اسمه فقط تشمئز منه النفوس ويزكم الأنوف من فضائح التجسس والرشاوي الذي طالت العديد من أعضاء، وأصبحت بيوتهم كمغارات علي بابا. بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة أجرى تبون لقاء مع ممثلي الصحافة الوطنية قال فيه عن موضوع القاضي إحسان الذي يذرف بشأنه البرلمان الأوروبي الدموع ما مضمونه: "(القاضي إحسان)، لم يحاكم لأنه صحفي، بل لأنه قبل أموال أجنبية. الشيء الذي لا تقبله لا الولايات المتحدة ولا الدول الأوروبية، ولا أي دولة تقبل بالتمويل الأجنبي لصحافتها كي تهاجمها." انتهى الاقتباس. وليس فقط البرلمان الإفريقي الذي وقف إلى جانب الجزائر وندد بالتدخل السافر للبرلمان الأوربي في شؤونها، كذلك فعل البرلمان العربي ومنظمة التعاون الإسلامي بدون طالب من الجزائر، بل فعلوا ذلك تلقائيا، لإنصافها، وإقرارا منهم بحقها عليهم ورد جميلها.