عقدت اللجنة المشتركة الجزائرية-الفرنسية للمؤرخين، أول اجتماع لها منذ تنصييها، عبر تقنية التحاضر المرئي، حسبما أورده بيان صادر عن المكتب الإعلامي للرئاسة الفرنسية.
وتتشكل اللجنة من 10 أعضاء مناصفة بين الجزائر وفرنسا. وستتكفل بمتابعة ومعالجة ملف الذاكرة والقضايا التاريخية العالقة بين البلدين.
ويمثل عن الجانب الجزائري في اللجنة المشتركة كل من المؤرخين: محمد لحسن زغيدي، محمد القورصو، جمال يحياوي، عبد العزيز فيلالي وإيدير حاشي.
وفي 30 نوفمبر 2022، استقبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون المؤرخين الخمسة الممثلين الجانب الجزائري في اللجنة.
تعليقات الزوار
لا تنساو الحدودا لموروتة على ماما فرنسا الخرائط والوثائق التاريخية هي أصل إجتماع هذه اللجنة
لا تنساو الحدودا لموروتة على ماما فرنسا الخرائط والوثائق التاريخية هي أصل إجتماع هذه اللجنة المشتركة أماالباقي فهو سرد لمنجزاة فرنساالتي تشهد لها لحد الساعة العمران الطرق السكةالحديدية القناطر المدارس المستشفيات الموانئ التربية والتعليم واللباس والنظافة والأكل هذاكله فضل من ماما فرنسا هذه هي الذاكرة الحقيقية زيادةعلى ما أخذ من أراضي الجيران المغاربة التونسيون الليبيون والماليون