خوفا من الترحيل مدير مسجد باريس دو الأصول الجزائرية يطلب من الأئمة الدعاء لفرنسا في خطبة الجمعة
تلقى عبد المجيد تبون، مكالمة هاتفية من رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، إبراهيم رئيسي، هنّأه فيها والشعب الجزائري بمناسبة شهر رمضان المبارك، حسبما أفاد به باين لرئاسة الجمهورية.
وجاء في البيان أن الرئيس تبون هنأ الرئيس الايراني والشعب الإيراني بالمناسبة ذاتها. وقد استعرض الرئيسان، خلال الاتصال الهاتفي، العلاقات الثنائية، واتفقا على دعمها وتقويتها في المجالين السياسي والاقتصادي، بما يخدم مصالح الشعبين.
وبالمناسبة ناقش قائدا البلدين الوضع الراهن، في دولة فلسطين المحتلة وما يجري فيها من تعدّ وعدوان، ولا سيما في الضفة الغربية، والمسجد الأقصى، أولى القبلتين وثالث الحرمين، وما يتعرض له من تدنيس، واستفزاز صارخ، لمشاعر مليار ونصف المليار من المسلمين وفي شهر رمضان الفضيل.
كما اتفق الرئيسان، مبدئيا على تبادل الزيارات بينهما، مستقبلا.
تعليقات الزوار
استحمار الشعوب
اه. الان سيرتحال الشعب الفلسطيني لان تبون و ابراهيم ايران يدرسان كيفية نصر فلسطين و بعد اسبوع ستنطلق الطائرات الحربية و الدبابات و الغواصات و الزوارق الجزائرية نحو حدود فلسطين معززين بمليون جندي و تلتحق بهم جيوش ايران معززين بمليون صاروخ ذوي الرؤوس النووية و مليون طائرة مسيرة و سيهجمون هجمة واحدة على اسرائيل و يرمونهم في البحر و يسلمون الحكم للفلسطينيين . .. أوف سقطت من سريري و تبين لي انني احلم و لما فتحت الراديو لأتأكد هل هذا صحيح او حلم سمعت المذيع الجزائري يقول نحن مع فلسطين ظالمة او مظلومة و المستمعين يصفقون و يرددون تحيا فلسطين.... فضحكت لأنني منذ نصف قرن و أنا اسمع هذا الشعار و لما بحثت في قضايا فلسطين تأكد لي بأن الجزائر لم تضحي و لو بجندي واحد في سبيل فلسطين بل و لم تطلق رصاصة واحدة ضد اسرائيل. و حتى ايران نفسها منذ ربع قرن و هي تردد بأن عدوها اللذوذ امريكا و اسرائيل و انها ستمحي اسرائيل من الوجود و لكن لم تكلق رصاصة ضدهم ... كفانا استحمار الشعوب .