أخبار عاجلة

الجزائر تلغي فوائد ديون كوبا و تأجيل دفعها من أجل عيون البوليساريو

 بمناسبة عيد ميلاده "77" أعلن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون عن إلغاء كل فوائد ديون الجزائر على كوبا وتأجيل دفعها.

وأوضح رئيس الجمهورية في ندوة صحفية أعقبت لقاءه مع نظيره الكوبي، أن الخطوة جاءت لتخفيف وطأة الوضع والضغط الاقتصادي الذي تعاني منه كوبا، إلى جانب قرار إعادة تموين كوبا بالطاقة وبعث المشاريع في مختلف القطاعات.

وأكد رئيس الجمهورية على العلاقات الطيبة التي تجمع الجزائر بكوبا، وهو ما جعل زيارة الرئيس الكوبي فرصة لاستئناف وتقوية العلاقات من جديد.

كما أعلن الرئيس تبون عن إهداء كوبا لمحطة لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية واستئناف تموينها بالمحروقات للسماح بجمهورية كوبا بتفعيل محطات الكهرباء.

من جهة ثانية كشف رئيس الجمهورية عن اجتماع للجنة المختلطة بين البلدين بداية السنة المقبلة، حيث سيرافق اللجنة الجزائرية قرابة 150 مستثمر جزائري لبحث سبل تعزيز التعاون والاستثمار بين البلدين.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

عبد

حاول أمجيدو

كون الخوخ إداوي كون دوا راسو ، الشعب الجزائري في الطوابير ورزقهم يوزع على المرتزقة والقضية مربوحة لي صالح المغرب ، واش درها الكاس بي مناسبة 77 سنة ، أيضًا سنة سعيدة راه إيديرها الكاس في مثل هذه الحفلات ، ما تنساش تشري كادو ديال الحفاضات ( les couches) كى هدية لي بوال الأركان.

تندوفي

الرشوة

بالصحة بوصبع لزرق.

ابو نوووووووووح

هكذا تتبدد اموال الشعب الجزائري

هل هناك ضحك اكثر من هذا ؟؟ وهل هناك حماقة اكثر من هذه ؟؟ وهل هناك بلادة اكثر من هذ البلادة ؟؟؟ هل هناك عقول في العالم مثل هذه العقول العجوزة ؟؟؟ لا عقل لا تفكير لا منطق لدى هؤلاء الزبالة ، يتصدقون ويعبثون بالمال العام بكل سخاء والجزائريين في امس الحاجة إلى هذه الاموال وخصوصا المنطقة الجنوبية ولا اقصد هنا البوليزاريو بل اقصد الجنوب الجزائري الذي يعيش في ظروف تشبه تماما ظروف العصر الحجري اما البوليزاريو ومسؤوليها العالم يعرف قصتهم مع المال العام في الجزائر

ضد الضد

عيون بوزبال

هيهيه... كلما سمع تبون خبر اقتراب دولة من المغرب حتى يسرع لدفعها اموالا لكي لا تعترف بمغربية الصحراء. و هكذا تكون الجزائر قد ألغت الفوائد و السنة القادمة تلغي القرض بكامله مقابل تدريس مجموعة من ابناء البوزبال . ابن البوزبال يدرس في القارة الامريكية و الاوروبية و بوصبع لزرق يضع اصبه في مؤخرته و يشمه ليستنشق غباءه و بلادته.

مهاجر

سؤال إلي الغزاوي أو الغزاوية أو العزاوية هل بل تجبنا رغما أنا اعرفو الحمار أشرف منك

سؤالي الى الغزاوية هل تعرف من كان في التسعينات يقتل الشعب الجزائري الشقيق وهو راكع يصلي في المسجد هم ساجدين امام الله نعم ساجدين امام الله نعم ساجدين هل تعرف من دبحة قرية بكاملها شياخ شبان كهل صبيان حتي النساء الحوامل لم تسلم منكم سؤال غزاوية هل تعلم انا رائسك طبون حاشي القراء الكيرام المكلفعليك من الجنرلات يوم كان يؤدي اليامين الدستورية كان مخمور لمس المصحف الشريف الله يقول وإنه لا قرءان كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون صدق الله العظيم او اي أنت فيك شياخ الرجال اجيب يغبي

غزاوي

ما أعظمك يا جزائر !!!؟؟؟

مجرد تساؤل. ما أعظمك يا جزائر !!!؟؟؟ توقيت الزيارة هو رد على أمريكا التي تريد صد الجزائر عن أصدقائها ودفعها لخيانتهم. خلال الندوة الصحفية التي أعقبت اللقاء بين الرئيسين قال تبون ما نصه: "الجزائر تشعر بواجب إزاء جمهورية كوبا الصديقة، وأكاد أقول شقيقة " انتهى الاقتباس. ونكاية في أمريكا والحاقدين والحاسدين، ترجم تبون "واجب (دين) الجزائر" اتجاه الصديقة كوبا التي تكاد أن تكون شقيقة بتأجيل سداد ديون الجزائر على كوبا ومسح فوائدها، إهداء محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية، واستئناف تزويد كوبا بالمحروقات. وأهم من هذا وذاك تنديده بالحصار الأمريكي الجائر على كوبا منذ ستين سنة. ذكرتني هذا الزيارة بالموقف الشجاع لبن بلة عندما رفض طلب كينيدي بعدم التوجه إلى كوبا مباشرة بعد زيارته الرسمية إلى أمريكا بتاريخ:15/10/1962، فأجابه بن بلة بما نصه : "جئتكم وأنا رئيس دولة صديقة ولكنني أذهب أينما أريد". انتهى الاقتباس. (من مذكرات الطاهر زبيري ج2، صفحة 131). كان في ذهن بن بلة أمس وفي ذهن تبون اليوم كلام العربي بن مهيدي أحد أسود الثورة الجزائرية، قاهر جنرالات فرنسا الاستعمارية، عندما تم القبض عليه يوم: 23/02/1957، طلب منه جلاديه الوشاية برفاق الكفاح، فرد عليهم بما نصه: "نحن قوم نموت ولا نخون" انتهى الاقتباس. وكما كان أيضا في ذهن بن بلة أمس وتبون اليوم إرسال كوبا ثلاثة سفن محمل بالسلاح إلى الجزائر لتتصدى لغدر وخيانة المغرب سنة 1963. (مذكرات الطاهر زبيري ج2، ص47). أذكر المداويخ أنه بتاريخ:07/04/2017، قام مولاكم محمد السادس بزيارة خاصة إلى كوبا، طبل لها المداويخ والإعلام وأشادوا بكوبا ووصفوها "بالزيارة السياحية الدبلوماسية". علما أن الصحف الكوبية لم تتطرق إلى الزيارة واعتبرتها لا حدث. لقد كانوا ينتظرون أن يُستقبل الملك بالأحضان وينتظرون أن تغير كوبا موقفها من قضية الصحراء، فلم يحض الملك ولا بزيارة مجاملة من أدنى غفير منذ وصوله إلى أن غادرها. حتى أن موقع "اليوم24.كوم" المغربي عاد لهذه الزيارة في مقال نشره بتاريخ: 06/11/2019، تحت عنوان مضلل: " المغرب يحصد ثمار الزيارة الملكية إلى كوبا في 2017". افتتحه صحابه توفيق السليماني بما نصه: " تجني الدبلوماسية المغربية ثمار البذور التي تزرعها في أمريكا اللاتينية منذ الزيارة السياحية الدبلوماسية التي قام بها الملك محمد السادس، في أبريل 2017، إلى كوبا، أكبر وأعرق معاقل جبهة البوليساريو في العقود الأخيرة. فقد استطاع المغرب منذ 2017 تليين مواقف كوبا من ذلك الخصم الشرس مرورا بالانحياز الإيجابي لصالح البوليساريو إلى الانحياز السلبي. هذا ما اتضح بشكل جلي خلال مداخلة الرئيس الكوبي، ميغيل دياث كانيل، خلال القمة الثامنة عشرة لحركة عدم الانحياز التي انعقدت يوم 24 أكتوبر المنصرم في باكو عاصمة أذربيجان." انتهى الاقتباس