أخبار عاجلة

رئيسة الحكومة الفرنسية تزور الجزائر في التاسع أكتوبر

كشفت وسائل إعلام فرنسية عن زيارة لرئيسة الوزاء إليزابيت بورن، إلى الجزائر في التاسع والعاشر من شهر أكتوبر القادم، للقاء نظيرها أيمن بن عبد الرحمان قصد تثبيت الشراكة، التي اتفق عليها نهاية الشهر الماضي رئيسيْ البلديْن.

وأوضحت المصادر بأن رئيسة الحكومة الفرنسية ستصطحب معها وفدا كبيرا يضم فعاليات اقتصادية واجتماعية بجانب الشخصيات السياسية التي سترافقها.

وأجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤخرا زيارة إلى الجزائر ، كانت بمثابة زيارة ل »إذابة الجليد » بين باريس والجزائر بعد أزمة خريف 2021، عملت إلى مواصلة مساعي باريس في ترطيب الذاكرة بين الشعبين.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

تحيا جمهورية القبايل

الغاز والبترول

إنما الجزاءر براميل نفط # فإن ذهبت براميلهم ذهبوا هههههههه هههههههه هههههههه

ولد بيه

مبروك

مبروك مبروك عليكم يا بوصبع

ماسين

طز في فرنسا

ماكرون مبروك عليك الجزاير رجعت ليك.

غزاوي

لماذا تزور رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن ألمانيا ثم الجزائر !!!؟؟؟

مجرد تساؤل. لماذا تزور رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن ألمانيا ثم الجزائر !!!؟؟؟ حسب مكتب رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن أنها ستقوم بأول زيارة خارجية لها إلى ألمانيا يوم: 29/09/2022. وحسب مقال الحال فإنها ستقوم بزيارة إلى الجزائر يوم: 29/10/2022. هذا يثبت صدق وحقيقة ما نقله سفير فرنسا السابق في الجزائر كسافيي دريانكور في مذاكراته المعنونة: ”اللغز الجزائري: أوراق سفارة في الجزائر، حيث كتب ما نصه: "أن الجزائر بالنسبة للفرنسيين لا تقل أهمية عن ألمانيا من حيث التاريخ المشترك والشراكة الاقتصادية”. انتهى الاقتباس. وينقل كسافيي دريانكور تصريحا لموريس جوردو مونتاني، ما نصه: “بالنسبة لفرنسا ودبلوماسيتها، كان هناك بلدان مهمّان بشكل خاص ولأسباب مختلفة بالطبع: ألمانيا والجزائر. لذلك يجب أن نكون منتبهين لعلاقاتنا مع هذين الشريكين الرئيسيين”. انتهى الاقتباس. تعريف: موريس جوردو مونتاني: هو دبلوماسي فرنسي مخضرم شغل منصب السكرتير العام السابق لوزارة الخارجية الفرنسية وسفير سابق لدى الهند والصين واليابان والمملكة المتحدة وألمانيا.

علال

النفاق الاقتصادي

صار اللعب على المكشوف.فرنسا تمارس نفاقا واضحا للحصول على مكاسب من حكومة الكراغلة،انها تعلم انهم ينبطحون لفرنسا ائا مالت ميلا خفيفا اليهم.فرنسا هي ام المشاكل القائمة في المغرب العربي وتمارس سياسة المداهنة والنفاق وتحقيق المصلحة في الوقت الذي كان واجبا عليها ان تصدع بكلمة الحق في مسألة الصحراء المغربية وفي حدود المغرب مع الجزائر لكونها هي من سطى على حدود المغرب وتونس لتلبية مطامعها الاستيطانية في الجزائر.