تعهّد مرشح حزب جبهة القوى الاشتراكية لرئاسيات الـ7 سبتمبر القادم، يوسف أوشيش، مساء السبت بولاية تيزي وزو، برفع قيمة الأجر الأدنى المضمون إلى 40 ألف دج واستحداث منح للفئات التي لا تملك مداخيل.
وذكر أوشيش في تجمع شعبي نشطه بمدينة بوغني بالحلول التي تمكن من حماية القدرة الشرائية للمواطنين والفئات الهشة.
وأكد في اليوم العاشر من الحملة الانتخابية، أنه في حال فوزه بثقة الجزائريين، سيقوم بإصلاح “جذري وعميق” في منظومة الحكم.
كما تعهد بمنح الكلمة للشعب لاختيار ممثليه في المجالس المنتخبة وإشراكه في كل القرارات المصيرية للبلاد.
واعتبر المترشح أن هذا الموعد الانتخابي “فرصة” لإحداث التغيير، داعيا المواطنين إلى عدم تفويت الفرصة بالتصويت واختيار البرنامج الذي يرونه مناسبا.
واستعرض أهم المحاور والحلول التي يقترحها في برنامجه الانتخابي ملتزما بإرساء بنية اقتصادية قاعدتها الكفاءة والشفافية.
تعليقات الزوار
حتى التدليس والغش لا يتقنونه
سبحان الله النظام العسكري الحاكم الفعلي للجزائر يضن ان حيله البائسة تنطلي على الشعب والرأي العام الخارجي .تصوروا وزير الداخلية لا زال يباشر مهامه كوزير ويدير حملة الرئيس تبون الدي يتصرف في كل تجمعاته الانتخابية كرئيس والدليل ما وقع في قسنطينة المدينة اصبحت مطوقة من كل الجوانب ومراقبة وكل داخل اليها يستفسر على دخوله للمدينة .هدا الارنب يوسف اوشيش اقول له لو استيقض الحسين آيت احمد من قبره لصفعك وبصق علي وجهك تبون هو الرئيس القادم ومن يقرر في مركز رئيس الجمهورية هم العسكر بتنسيق مع فرنسا وعلى دكر فرنسا اي مرشح لم ينل رضاها لا يمكن ان يفوز في الرئاسيات اما هاته الانتخابات عبارة مشاهد سينمائية تهضر في الأموال العمومية والشعب المغلوب يعيش أزمات في المواد الأساسية .من كل قلبي اتمنى لإخواننا الجزائريين ان يتخلصوا من الطغمة العسكرية