لأول مرة يخرج وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، اليوم الثلاثاء، ليعلق على رفض طلب الجزائر للانضمام إلى مجموعة “بريكس”، التي عقدت قمتها الأخيرة في جوهانسبرغ يومي 22 و24 غشت.
وقال عطاف خلال مؤتمر صحفي إن دول “بريكس” هي دول صديقة وحليفة للجزائر.
وأوضح عطاف أن هدف الجزائر من طلب الانضمام إلى مجموعة “بريكس”، هو القيام بتحركات مشتركة فيما يخص أمهات قضايا السياسية الخارجية للجزائر.
وأضاف أن الجزائر أرادت أن تضيف محورا ثالثا أو رابعا للدفاع عن مبادئها، وهو إطار “بريكس”.
وأكد أن الجزائر ستواصل الدفاع عن هذه الخيارات مع الحلفاء في أطر أخرى كحركة عدم الانحياز ومجموعة السبع وغيرها من الأطر التي تظل باقية وقائمة وتحركنا فيها لا يزال قائما وممكنا وأهدافنا قائمة.
وقال عطاف ردا على أسئلة الصحفيين: “لا يجب التعامل مع “بريكس” كخسارة في مباراة. الجزائر لديها كل الأسس الكافية للقيام بالدفاع عن مصلحتها الدبلوماسية والاقتصادية و”بريكس” لم يغير أي شيء في هذه التوجهات، ولدينا القدرة على الحفاظ على مصالحنا من خلال التوجه الجديد لرئيس الجمهورية”.
تعليقات الزوار
الصدمة كانت قوية
انتظرنا اسبوعا كاملا ليستفيق سكان المرادية من صدمتهم ليخبروننا انهم انهم سيعملون على حماية مصالح الجزاءر انطلاقا من مجموعة عدم الانحياز و مجموعة السبع G7. الشيء الذي يؤكد أن المتكلم لا تزال عليه آثار الصدمة. أو اننا لا نعلم هل يتحدث عن G7 التي تضم الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وإيطاليا و.... ام G7 آخر يضم الجزاءر البوليساريو والتشاد والصومال و افغانستان و جنوب السودان... الاكيد ان الجزاءر لم ولن تتبركس. وهي تفضل التعدس في انتظار زيارتها لسبعة رجالH7 في مراكش. انتهت البركسة يا عطاف . ولن يبركسوكم أبدا . تبركست أثيوبيا في صمت ، وعادت القوة الهاربة بلا تبركس ، بلاخفين ، حافية ممرغة الأنف ، تتأبط لقي ** طها الذي لم يحن وقت فطامه بعد .. فلاهي كانت من المرحب بهم ، حتى تصيب من مرق "البركوكس" كي تُثري أثداءها العجفاء ، المنذورة لبن بطوش ورهط الربة من المرتزقة ، ولا هي عرفت قدرها فأحجمت .. تبركس أحفاد النجاشي ، وعرب الجزيرة وراقصي التانغو ، تبركست بلاد فارس وأم الدنيا ، وعاد احفاد أم حسن لسيرة أمهم ، يفتحون أبواب ماخ**ورهم السياسي على الجهات الأربع ، فلايأتيهم غير العزوف والكساد .. قبل عام من انعقاد قمة جوهانسبورغ شغل تبون العالم بتحر*شه ، وراح يطرق باب البريكس خاطبا عضويتها ، واعدا الحظ*يرة بشرف المصاهرة والإنتساب .. وحتى يقنع قومه وأهلها راح يتغنى في كل خرجة بوجاهة الطلب ، وحتمية القبول و الوصل ، مستندا لرصيد الحظ*يرة المكنوز في متاحف فرنسا ، من جماجم الأجداد ، و رقمهم العتيد الصامد منذ آخر مذب**حة ، فضلا عن سعة الرزق خارج ريع النفط والغاز ، ومن حُرِّ جهد الجزائرين المستفرغ في تأثيث الطوابير.. وتحرزا من عين المرووووك الغاشمة ، التي لها في كل زكام يزكم " النيف" الجزائري وسيلة ، راح تبون يدرع الأرض من شرقها إلى غربها ، فزار البرازيل ، وعرج على العم بوتين وقومه ، مستجيرا من الغرب الش**رير الذي يستورد الغاز الجزائري بالدولار ، مبديا رغبته في التحلل من التعامل به .. واستكمالا للنِّصاب ، أسرج الريح لشرق الأرض ، فنزل عند قوم شي جينغ بينغ ، الذين قابلوه بعيونهم الضيقة المسحوبة ، ولكونه لايدانى في قراءة الوجوه ، حسبها علامة رضا ، وانفراجة أسارير تفيض بالود والقبول ، فزاد المهر نصفا على المليار ، وكان في الدولار من الزاهدين ، فضلا عن متأخرات كان سيعلن عنها ، بعد أن يفرغ من وعيده للمضاربين بالعدس ، يقتطعها كدأبه من جوع الجزائرين ومعاناتهم .. انفض عرس جوهانسبورغ الذي تغيب عنه تبون بعد أن أسقط في يديه ، ودرءا للفضيحة أشاعت جنوب إفريقيا ، وبإيعاز من عسكر الحظيرة أن المغرب كان من الخاطبين ، للتمويه على سقطتها التي أخرجت عبد الرزاق مقري أمام صمت تبون وأبواق العسكر ، ليطلب الرحمة من كبير البراكسة مغردا "رفقا بالجزائر يالافروف" بعد أن جلدهم على مؤخ **رتهم بسبب انعدام وزنهم وهيبتهم ، وتلون مواقفهم وغد*رهم .. صالحت إيران السعودية ، وقفزت مصر وأثيوبيا على خلافهما حول سد النهضة ، فتبركسوا كما تبركست الهند و الصين من قبل رغم العداء التاريخي ، وتشبت الكرا**غلة بحق*دهم على بلاد الشرفاء ، فانتهوا كالمخلوع ليلة عرسه... سير على بركة الله...
الالعاب البهلوانية لا يفقه شىء فى السياسة الخارجية
الالعاب البهلوانية مسير من قبل الجنرلات الكبرونات المجرمين حبل الكدب قريب دمارة البلاد والعباد