تناقلت عديد المواقع الإخبارية في الآونة الأخيرة “خبرا” تأكد في ما بعد أنه إشاعة مفاده أن “المغرب أرسل حوالي عشرين دبابة T-72 إلى أوكرانيا خلال الأسبوع الماضي، في إطار دعم كييف في الحرب ضد روسيا” ، في الوقت الذي تنقسم فيه الآراء داخل الدول الغربية بشأن الدعم العسكري لكييف.
ووفق موقع “العربي 21″ فإن المصدر الأصلي لهذه الإشاعة، هو الكاتب الفرنسي الشهير وعراب خراب الربيع العربي المثير للجدل” برنار هنري ليفي” المحسوب على المخابرات الفرنسية، و الذي كان من أول المروجين لهذه الأكذوبة، حيث ألمح إلى أن الرباط ” زودت كييف بدبابات حربية من طراز T-72 ، كان قد اشتراها من بيلاروسيا ما بين عامي 1999 و2001، أصلها من الاتحاد السوفيتي” من أجل إقحام المغرب في الحرب الروسية الأوكرانية بإيعاز من جهات داخل الجمهورية الفرنسية .
ويبدو أن فرنسا لم تكتفي بتوظيف المؤسسات الحقوقية والتشريعية وحتى القضائية لأجل ابتزاز الدول والحكومات، سيما في المناطق التي تعتبرها مناطق نفوذ خاصة بها في مقدمتها المنطقة المغاربية، بل أصبحت توظف أسلحة جديدة لترويج الإشاعات لتشويه صورة الدول التي رفضت الإبتزازات المتواصلة لقصر الإيليزيه.
يشار إلى أن برنارد ليفي هو صحافي ومفكر فرنسي، و لقب بـ”عراب الخراب” في الدول العربية.
تعليقات الزوار
La souveraineté
Le Maroc État nation avec ses 12 siècles d’histoire est un souverain qui toujours respecté les relations de bon voisinage et de partenariat il n’est plus permis de le faire chanter
صعالكة
عندما تكون قويا ثابتا لا تتزحزح مبادئك فلا تخشى نباح الكلاب يا جبل ما يهزك ريح
France is dying
More and more African nations are asking their missionaries to leave as they become unwanted burdens. .France has no longer nothing to offer to the world . It became a both powerless and useless former colonizer
صحح العنوان من فضلك
توظف....
hahaha
Les responsables Marocains sont très sages, ils n'avancent pas à l'aveuglette ou sans calculer les conséquences, ils ne sont pas des impulsifs. Si le Maroc avait décidé l'envoi des chars, que va venir faire le ministre des affaires étrangères Russe cette semaine au Maroc si les relations entre les 2 pays étaient embrouillés? Les manigances de ce sieur ne mèneront à rien sinon à sa discréditations, le Maroc est trop dur pour lui et pour la France elle-même. Le poids du Maroc est trop lourd par ses amitiés avec les autres puissances et son poids est très important en Afrique. Alors ce sieur avec ses commanditaires, ils peuvent toujours aboyer mais gare aux conséquences.
محمد الخامس
ربما الفرنسيين يريدون الذكير ان يوم نفوا محمد الخامس الىً مدغشقر، المغاربة من كثرة حبهم للملك او اشاعة …. رأو ملكهم في القمر. هاكدا الملكية و الملك بالنسبة لنا ضوءنا في السماء بعد القوة الالاهية. ملكنا روحنا ولا احد يستطيع مهما كانت قوته ان يزعزع استقرارنا . سنزعز عرشه قبل ان يفكر فتنتنا في المغرب. الملك قادر على ها الخزعبلات و نحن وراءه في السراء و الضراء. امتنا واحدة و شعارنا الله الوطن الملك و الباقي نتسلى به
Mensonge
C’est archi faux Les juifs d’origine marocaine ne permettront jamais à BHL de jouer contre les intérêts du Maroc.Alors circulez.!!!