أطلق عدد من مدافعي حقوق الإنسان بالجزائر وخارجها، نداء لحملة تضامن مع الصحفي القاضي إحسان القابع بمؤسسة إعادة التربية والتأهيل بالحراش، عن طريق مراسلات ورسائل بريدية له بالسجن ، كأسلوب حضاري للتعبير عن التضامن الواسع مع معتقل الصحافة المستقلة بالجزائر.
وكتب نائب الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، الحقوقي سعيد صالحي، أنه » لا يجب أن نتركه وحيداً »، ناشراً رقم إحتباسه وعنوان المؤسسة العقابية المحبوس بها، موضحاً أنه » يمكن كتابة اسم المرسل ويمكن تفادي ذلك لمن أراد، ليضع صورة بريدية له، سواءا من الداخل أو الخارج ».
وهو المنشور الذي تفاعل معه عدد من النشطاء و الصحافيين و المواطنين الداعمين لحرية الصحافة واستقلالية مؤسساتها، والمتضامنين مع الصحفي إحسان ومؤسستيه الإعلاميتين اللتان تم تشميعهما.
تعليقات الزوار
لا تعليقات