أخبار عاجلة

عائلة الصحفي إحسان القاضي زارته بمركز عبلة للمخابرات الإرهابية

زارت عائلة الصحفي إحسان القاضي، الأخير بمركز المديرية العامة للأمن الداخلي المعروفة بـ « عنتر ».
وأفادت عائلة الصحفي ومدير النشر لـ راديو أم ومغريب ايمرجون إحسان القاضي، أنّه « بخير ومتواجد تحت النظر بمركز المخابرات المعروفة بـ عنتر، إلى غاية تقديمه أمام العدالة ».
كما بم يتم لحدّ كتابة هذه الأسطر استجواب الصحفي إحسان القاضي، بحسب عائلته.
وأضافت العائلة أنّ « إحسان القاضي تأثر كثيرًا بتشميع مقر راديو أم ومغريب ايمرجون، كما عبّر عن بالغ قلقه لمصير الصحفيين والموظفين العاملين بهما ».

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

مولاي

الديكتاتورية بكل مواصفاتها

الديكتاتورية بكل مواصفاتها هدفهم إطفاء آخر منصة إعلامية حرة مستقلة مقيمة في الداخل التي كانت ملجئ للمواطنين عامة، للنشطاء و للمناضلين المعارضين السلميين للتعبير عن آرائهم بكل حرية... تضامني المطلق مع جميع إعلاميي، صحافيي و موظفي radio m و Maghreb émergent للقمع و لمختلف التحرشات التي مرست ضدهم كما أعبر عن تضامني المطلق مع عامة الناس التي كانت تستغل هاته المنصة للتعبير عن مختلف آرائهم. Le journalisme n'est pas un crime, un la liberté d'expression et de presse n'est pas un délit. Le citoyen a le droit à l'information. À bas la dictature à bas la répression

هشام

مرحبا بيكم في كوريا الشمالية لايت

ربي يجيب الخير الحالة ماتشكرش ،،،انا متضامن مع احسان قاضي و راديو M صراحة لم اعد افهم ما يحدث مرحبا بيكم في كوريا الشمالية لايت

بوعمر

دكتاتورية العسكر

يذكرنا حكم تبون وشنقريحة بالنظام الدموي للهواري بومدين حيث يتم القاء القبض على المواطنين في الهزيع الاخير من الليل او في الفجر واقتيادهم مكبلين الى وجهات غير معروفة . واصبح القول بان نظام بوتفليقة كانت حرية التعبير غير مهددة والناشطين لا يتم الهجوم على منازلهم امام ذويهم ويتم تكبيلهم مع الواحدة صباحا والزج بهم في السجن

مواطن مسلم

[email protected]

يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين السيد احسان دعى في احدى مقابلاته التلفزية الى قتل السائقين المغاربة المتوجهين لافريقيا ارضاءا للكابرانات ناسيا انه بفعله هذا يعصي الله بالتحريض على قتل مسلمين ليس لهم اي ذنب سوى انهم يبحثون عن قوت يومهم يمهل ولا يهمل