طالبت مجددا النائبة بالكونغرس الأمريكي ليزا ماكلين بفرض عقوبات على الجزائر لشرائها أسلحة روسية وفق قانون “كاتسا”، وذلك لمنع تمويل روسيا لحربها في أوكرانيا وبعث رسالة قوية إلى العالم بأن واشنطن لن تتسامح مع من يدعمون بوتين.طالبت مجددا النائبة بالكونغرس الأمريكي ليزا ماكلين بفرض عقوبات على الجزائر لشرائها أسلحة روسية وفق قانون “كاتسا”، وذلك لمنع تمويل روسيا لحربها في أوكرانيا وبعث رسالة قوية إلى العالم بأن واشنطن لن تتسامح مع من يدعمون بوتين.
في ذات السياق أعلن اليوم، وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، في تغريدة على التويتر، أن “السلطات الأمريكية اتخذت اليوم إجراءات سريعة وقاسية ردًا على محاولة الرئيس بوتين ضم مناطق من أوكرانيا – وهو انتهاك واضح للقانون الدولي”.
وأوضح “سنستمر في فرض تكاليف على أي شخص يقدم دعمًا سياسيًا أو اقتصاديًا لهذا التزييف،” في إشارة إلى الدول التي تتعامل إقتصاديا مع روسيا من بينها الجزائر.
وأضاف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أنه “يستم تنفيذ عقوبات كبيرة على أولئك المتورطين من الحكومة الجزائرية في شراء الأسلحة الروسية، وذلك لإبلاغ العالم بأن الولايات المتحدة لن تتسامح مع دعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والحرب البربرية التي يشنها نظامه”.
يذكر أن وزارة الخزانة الأمريكية أصدرت توجيهات تحذر فيها من فرض عقوبات على أشخاص خارج روسيا إذا قدموا دعما سياسيا أو اقتصاديا لموسكو.
تعليقات الزوار
شنقريحة الاسيررالسابق للمغرب سيؤدي الى نمزيق الجزائر الفرنسية
كما يقول المثل المغربي يعيا القرد ما اينقز خلا كروو عريان. وهكدا سيقع بالكابرانات الاغبياء شنقريحة اسير المغرب سابقا سيؤدي بالجزائر الى التقسيم وتحركات امريكا ستثقل مؤخرة شنقريحة بالعقوباتالاقتصادية والتي ستسبب لهم ازمة كالتي وقعت للعراق ايام صدام الغداء مقابل النفط حدرت سفيرة امريكا شنقريحة من تهوره و دعمه لروسيا وجلب الفاكنر للساحل اي خلق عدم الاستقرار و جلب الحرس الثوري الى الساحل والجزئر و تونس هدا تهديد للمصالح الامريكية اي انه يدعم الارهاب كما صنع درودكال و مختار بلمختار والعنابي والقائمة طويلة فبعد جمع كل التقارير ستبدأ امريكا في تركيع الوة الضاربة التي اصبحت تبكي و تنوح حيث روسيا لن تصدر لها اي شيء لانها ستكون تحت الحصار ستزداد الازمة في الزريبة الكابرانية ستزداد الطوابيير و سينتفض الشعب على النضام ليسقط سقوط القدافي الدموي لتبدأ الحرب الاهلية لان المسؤلون في الجزائر منهم من يمثل امريكا واخرون فرنسا ثم ابريطانيا الامرات وتركيا وسيتناحرون في بلاد الجزائر مما سيسبب استقلال القبائل ثم الازواد لترجع الجزائر الى خريطتها العثمانية ااتي لا تتعدى مدينة الجزائر
ما الغرض من قانون "CAATSA" !!!؟؟؟
مجرد تساؤل ما الغرض من قانون "CAATSA" !!!؟؟؟ جاء في المقال ما نصه: " طالبت مجددا النائبة بالكونغرس الأمريكي ليزا ماكلين بفرض عقوبات على الجزائر لشرائها أسلحة روسية وفق قانون “كاتسا”" انتهى الاقتباس. قانون "CAATSA" يخص الأفراد وليس الدول، والجزائر ليست "فرد"، بل هي دولة مستقلة كاملة السيادة وعضو كامل الحقوق في الأمم المتحدة. جاء في ويكيبديا عن قانون “كاتسا” ما نصه: Sigmar Gabriel, et le chancelier autrichien, Christian Kern, ont rejeté les sanctions économiques extraterritoriales prévues par ce texte, les jugeant contraires au droit international. Il s'agit également dans cette loi de "donner la priorité à l'exportation de ressources énergétiques américaines afin de créer des emplois américains". Les sanctions sans décision de l'ONU ne sont pas autorisées par le droit international. .../...يتبع
بأي حق !!!؟؟؟
.../... تتمة 1/1 مجرد تساؤل. بأي حق !!!؟؟؟ أمريكا نصبت نفسها قاضي ودركي هذا العالم بموجب قانون القوة بدون أي وجه حق، فقط ظلما وعدونا وغطرسة، وتخلت عن قوة القانون بدون أي احترام. لذلك وقف ثلثا العالم مع روسيا لأن عمليتها العسكرية ليست لغزو أوكرانيا ، بل لوضع حد لقانون القوة والهيمنة الأمريكية والأحادية القطبية، ذلك ما عبر عنه بوتين خلال محادثة مع رؤساء وكالات الاستخبارات في بلدان رابطة الدول المستقلة بما نصه: "أمام أعيننا، هناك عملية صعبة لتشكيل نظام عالمي أكثر عدالة....الهيمنة أحادية القطب تنهار بلا هوادة. هذه حقيقة موضوعية يرفض الغرب بشكل قاطع الاعتراف بها. ونحن نرى كل ما ينتج عن ذلك" انتهى الاقتباس. وقال بوتين أيضا في خطاب ترسيم ضم مناطق خيرسون وزاباروجيا ودونيتسك ولوغانسك المحررة ما نصه: " لن نخضع لقواعد الغرب المزورة وفرض قيمه وأخلاقه والنمط الغربي للحياة على العالم" انتهى الاقتباس وقال قبله وزرير خارجيته لافروف ما نصه: "إن هدف بلاده من "العملية الخاصة" في أوكرانيا هو إنهاء هيمنة الولايات المتحدة على العالم" انتهى الاقتباس. شكرا بوتين، سأدعو لك قبل ودبر كل صلاة وفي كل صلاة وفي كل لحظة وحين.