فين هو حنزة (او كمزة) ماشي خنزة؟

يا السي حنزة قول لينا ماذا يحصل؟ هل هي سنة الحشم يا مار من هنا؟ انا صراحة لا أريد ان فهم يهمني فقط مصلحة المغاربة المختطفين الذين احتجزو ضد ارادتهم في مخيمات جمهورية القياطن والعجاج. السلامة السلامة

كل من يحفر الحفر للايقاع بالغير فيها يقع هو بنفسه فيها

إذن بالنسبة للعجزة ما هو الحل الأنسب لهم ليتخلصوا من البوليزاريو ؟؟ لا حل لهم غير تنازل لهم على طرف من اراضي التندوف . هذا المشكل لن يجدوا له حلا يرضيهم مستقبلا ، من جهة أخرى هناك مشكلا اخر الذي هو ايران التي جلبت لهم مشاكل مع الغرب وهم في غنى عنها ، والجديد في هذا السياق أن الأمريكيين قرروا مواجهة إيران وحلفائها وعلى رأسهم الجزائر .. وبالامس الكونغرس الأمريكي أعطي الضوء الأخضر لتعزيز القدرات العسكرية للجيش المغربي وأكدت تقارير إعلامية صادرة اليوم الثلاثاء، أن الكونغرس الأمريكي صادق على قانون جديد يسمح للحكومة بتعزيزات القدرات العسكرية للمغرب، وعدد من الدول الحليفة، بهدف مواجهة المد الإيراني. ووفقا لذات التقارير، فإن تمرير هذا القانون يعني إمكانية إتمام الصفقات العسكرية التي تجمع القوات المسلحة الملكية بشركات صناعة الأسلحة العملاقة بالولايات المتحدة، وعلى رأسها لوكهيد مارتن، حيث من المتوقع أن تحصل المملكة على رادارات إنذار مبكر جد متطورة، هي الأقوى في العالم، والتي تتيح رصد كل جسم طائر في مجال خدمتها، سواء كان طائرة مسيرة أو قذيفة صاروخية، بالإضافة إلى صفقة منظومة باتريوت الخاصة بالدفاع الجوي، دون أن ننسى عددا من الطائرات المقاتلة والمدرعات المتطورة. هذه الخطوة الأمريكية تأتي لمواجهة التهديدات التي باتت تشكلها إيران، خاصة بعدما ازداد توغلها بمنطقة شمال إفريقيا إثر تحالفها مع الجزائر، والذي كان من نتائجه تدريب ميليشيات البوليساريو على حرب العصابات

جماعة الإرهاب و التبوهيل

الإرهابي، المعتوه، الأحمق و البوهالي فوق كل هذا، هو الذي أطلق الرصاص على الإرهابي الآخر و المعتوه و الأحمق العميل للفرانكويين الإسپان و لكابرانات لاليجو مباشرة بعد حكم هذا الوغد الأخير على المتاجر في المخذرات و سقيط الوغد الأول. الله يلعنها زريعة. إنهم بذور سوء، أباً عن جد..................................................................................................................... الإرهابي الثاني ما هو لا مريض و ما ضاره لا راسه و لا بطنه. لقد أرسله الكابرانات على عجل إلى المعتوه الثالث في جنوب إفريقيا لاستخراج الرصاص الذي أمطره به الإرهابي الأول البوهالي.