أخبار عاجلة

تبون ينفي بوجه صلب وجود سجناء الرأي في الجزائر الجديدة

 في آخر خرجة إعلامية لأسطورة الكذب العالمي ومحرف الواقع ومزور التاريخ الرئيس كذبون قال وبكل ثقة في النفس انه ليس هناك سجناء الرأي في الجزائر بتاتا وان الحديث عن وجود مثل هؤلاء السجناء عندنا يعتبر بمثابة أكذوبة القرن وان الجزائر تتعامل مع من يسب هيئات الحكومة و المسؤولين الكبار من الجنرالات بما يرضي الله ووفقا لأحكام القانون العام وان اعداد سجناء الرأي التي تقدمها منظمات حقوق الانسان المحلية والعالمية مبالغ فيها ولا توجد على الاطلاق فسجون الجزائر تعتبر مثل الفنادق لما تشمله من وسائل الراحة والرفاهية وان المسجون في سجوننا يعتبر ضيفا خفيفا علينا نستقبله بالإصلاح والتهذيب والرعاية التامة الى ان تنتهي مدة صلاحيته اقصد مدة سجنه.

دماء شهداء الرأي العام تشهد على كذب الملعون تبون والعاهات التي خرج بها سجناء الرأي العام تنفي كل كذب الافاك السفاح المجرم فنحن كمواطنين احرار لن ننسى كفاح مجاهدين الشهداء أمثال حكيم دبازي ومحمد عبدلي ومحمد تامالت واغتصاب الطفل المجاهد في مركز الشرطة سعيد شتوان الذي طوي ملفه امام الرأي العام ولا الرأي الدولي كما انه ليس هناك خرق واضح لحقوق الانسان والطفل وليظهر لنا فعلا قيمة المواطن الجزائري لدى عصابة الجنرالات ولا ننسى ايضا خروج شيخ المناضلين (م.ف)مكفوف البصر بعدما تعرض لأشد انواع التعذيب والترهيب دون ان يعترف لهم ببقية الاخوان برغم من انهم فقئوا عينيه ليعترف برفقائه وبأشياء لم يفعلها الا ان قوة جلده وصبره جعلوهم يرموه خارج اسوار المعتقل بعدما ضيع اجمل ايام عمره وفقد بصره في المعتقلات رموه كحيوان لم يعد يرجى منه نفعا ولن ننسى ايضا المناضلة (ز.ع) التي خرجت من المعتقل وهي تمشي على كرسي نقال بعدما تعرضت للإهمال الطبي جعلها تصاب بشلل نصفي فقط لأنها قالت لا لحكم العسكر لا لاستبداد الجنرالات لم نذكر هنا اسماء المجاهدين الاحياء ودلك خوفا على ان يعود النظام لتعذيبهم لمجرد ذكر اسمائهم في مقال صحفي وفي الاخير كما تدين تدان وسيأتي يوما تهرب فيه يا تبون كزين العابدين في تونس وتموت فيه مدلولا كالقذافي في ليبيا انتظر دورك فقط.

س.سنيني للجزائر تايمز

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

موسى

افيقوا

يااحرار الجزائر، يجب عليكم اعادة الثورة المباركة ضد العصابة وحركييهم الموجودين داخل الجزائر، من ذباب ومطبلين، والحرية تاتي بالتضحية والدم، لا يهمكم من يستشهد في سبيل الحرية، اجره عند خالقه، الخوف هو الذي يزيد الطغاة طغيانا ولو كانوا قليلن، فعار على امة اربعين مليون نسمة تذل وتهان من طرف الف من الزنادقة عباد الدكتاتورية. افيقوا رحمكم الله

لمرابط لحريزي

قال ليك: "عندما تسمع الشعوب كلمة الجزائر تنقشع لنا الجلود وتنخشع لنا الفلود" هههههه

هادا باغي احترام الانظمة والشعوب ولكنه نسي ان اسمه "طبون". يعني عندما تريد التعملق على الآخرين واشعار الشعوب بالخوف تقول لهم كلمة "كُس" بالمصرية !!! هههههههههههههه | يا إخوة في الجزائر، الانسان العربي والبشر ككل لا يخاف من كلمة طبون (فرج او Vagin) بالعكس، الشعوب تبتسم وتشعر بوواجب النكاح. وهذا ما حصل لتبون في إيطاليا عندما اعطاهم الغاز ب20% من سعر السوق العالمي، نكحووووووووووووه. ألا تفهمو ان اسبانيا نكحت الجزائر من كل ناحية؟ تبون (طبون) عطاها الغاز 30% من سعر السوق العالمي، وفرضت عليه عقوبات اقتصادية، وهو الآن سعيد يتفاخر بانجازاته (هاهاهاهاهاهاهاها) يعني اغبى من هذا لا يمكن ان يكون. تتفاخرون بهوية اسسها لكم الاستعمار!!! ففي 14 غشت 1839 اسست فرنسا اقليم الجزائر (حول مدينة الجزائر) الفر نسي. اعيد واكرر. اقليم فرنسي، يعني خاضع للسيادة الفرنسية اي تحت الاستعمار الاستيطاني. فقبل ذلك التاريخ (14 غشت 1839) كانت هوية الجزائر محلية فقط اي هوية مدنية واي واحد وُلِد او يقطن تلك المدينة، ليس هوية كل البشر في ورقلة وقصنطينة وعنابة و تلمسان او مغنية.. هادو ماشي جزايريين. وبدليل انه ما بين 1839 و 1962 كان اجدادكم يحملون الجنسية الفرنسية فلم تكون هناك هوية وطنية جزائرية. الهوية الجزائرية كهوية جهوية فُرضت عليكم بالحيلة، والاستعمار الفرنسي فرض عليكم الجنسية الفرنسية. هذا البعض منكم عاشه (المولودين قبل 1962) ويعرفه شخصيا. على اي حال، كلمة طبون لا تخيف لا شنقريحة الشاد جنسيا ولا خالد جزار وا توفيق مدين ولا احد يحترمه او يعير له اي اهتمام. راكم هايمين بين الايام كما شرح ليكم الوزير السابق نورالدين بوكروح. ماكينش تاريخ جزائر ولكن كانت هناك فرصة في 1962 لتأسيس دولة على اساس شرعية محلية. لكن الحاكم العسكري الفعلي رفض تلك الفرصة، وفي 1991 ترك خالد جزار (نزار) الدليل على ارض الواقع، كاتبا بحروف من دمائكم انكم لا تستحقو الاستقلال او ان تكونو مصدر للشرعية. سالينا. لي اصله من بلاد اخرى يطالب بعودة سيادة تلك البلاد الاخرى عليه . اما الجزائر فهي استمرار لسياسات الاستعمار. لا ترضخ لقوانين الاستحمار يا بشر.

Mohammed

Record battu

Teboune n'arrête pas de battre ses propres records de mensonges, il passe ces journées à monter des mensonges. Le problème est grave, il y croit lui même.