الجزائر ترد على خطاب اليد الممدودة للعاهل المغربي محمد السادس بنشر أنظمة صواريخ أرض-جو روسية الصنع من طراز إس-350 في قواعد قريبة من الحدود المغربية، هو أول رد ميداني جزائري على التقارب المغربي الإسرائيلي بعد توقيع البلدين على شراء منظومة الدفاع الجوي المتطورة باراك-8.
ونشرت عدة مواقع اخبارية تابعة لمخابرات عبلة الإرهابية، مجموعة من الصور تظهر نشر أنظمة صواريخ أرض-جو روسية على مقربة الحدود الشرقية للمغرب، مؤكدة بدلك رد جزائري غير مباشر على زيارة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي. وتظهر الصور التي تم التقاطها من قاعدة بوفاريك، نشر منظومة صواريخ أرض-جو روسية، على بعد 115 كيلومترا فقط من التراب المغربي.
تعليقات الزوار
ه
ينشروا حتى مؤخراتهم . الجيش المغربي الباسل لا يهاب من أية أسلحة.
ألو .. مسيو تبّون ..
الرسالة واضحة: صواريخ أرض-جو، وليس أرض-أرض، ونشر أي منها على مسافة 115 كلم من الحدود معناه أن الرعب من إقدام المغرب على غزو كرغولستان يزداد يوما بعد يوم، خصوصا بعدما علم الكبرانات أن الجيش الملكي المغربي قد نشر منذ أيام على مقربة من الحدود أعدادا هائلة من أسراب الكاميكازي التي لا تزال روسيا تحاول إيجاد حل لمشكلة عجز راداراتها الأكثر تطورا عن رصدها، وليس هذا فقط، بل إنه حتى في حال تمكنها من تطوير رادار قادر على رصدها فسيكون اعتراضها مكلفا جدا، بحيث أن سعر كل صاروخ من الصواريخ التي تستخدمها منظومة س400 مثلا (40n6) و(48n6) و (9m96) سعر الصاروخ الواحد يعادل سعر أكثر من 200 درون كاميكازي (40n6 : مداه 400 كلم : السعر من 2 إلى 5 مليون دولار للصاروخ الواحد) و (48n6 : مداه 200 كلم : سعره 1 مليون دولار للصاروخ) و (9m96 بنوعيه : مداهما 120 كلم و 40 كلم : سعر الصاروخ الواحد منهما 500 ألف دولار) بينما تكلفة الدرون الكاميكازي الواحد لا تتعدى 6 آلاف دولار لكنه بالمقابل سلاح مرعب ومدمر وبأقل تكلفة، صغر حجمه يجعل اعتراضه وتدميره مهمة شبه مستحيلة وبتكلفة باهظة، ناهيك عن أنه يهجم بأعداد كبيرة، كل هذا دون أن ننسى أن الجيش الملكي لديه أعينه التي تراقب من الفضاء ويعرف بدقة شديدة أين يكدّس بوال الأركان شنقريحة خردته ويعلم جيدا كيف سيتعامل مع كل المعلومات الحساسة التي بحوزته، عكس جيش الراقصات من خريجي ثكنة بن عكنون الذي لا يملك أي معلومات عن العدد الحقيقي للأسلحة السرية والمعلنة لدى المغرب ونوعيتها وخارطة تموقعاتها الخ الخ الخ ... الحاصول .. نهار توقع الواقعة، ليس لوقعتها كاذبة، خراكم ما يجمعوه شراوط
هل دولة التي يحكمها شنقريحة يخاف منها الرجال
كل ما يقوم به هذا الشاذ هو ارضاء عشاقه. من منا لا يعرف ماذا فعلوا الزناديق بمؤخرته . اما هذه الافعال العدائية هي افعال النساء لما يشتد حقدهن
كونتر خطة
يبدو أن الجزائر تبدو خائفة جدا من الخطة المغربية " عاصفة جهنم " لتدمير حقول النفط والغاز الجزائرية لتدخلها في ظلام دامس وشلل تام
حسبنا الله ونعم الوكيل
جينرلات الجزائر يدافعون عن البوليزاريو فقط من أجل مصالحم أدا أنتهى البوليزاريو أنتهى حكام الجزائر