أخبار عاجلة

تصريحات تبون حول الأوضاع فى مالي تشعل جدل شعبي وتغضب قادة مالي الحاليين

تصريحات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون،  الأخيرة حول الأوضاع فى جارة بلاده جمهورية مالي، جدلا واسعا  فى بامكو  وأغضبت الكثيرين هناك 
وقال الرئيس تبون، متحدثا إلى الصحافة  مساء يوم السبت الماضي (30 يوليو2022)،” لا يوجد سوى حل واحد للعودة إلى السلام في مالي، وهو التطبيق الصارم لاتفاق الجزائر”.
وطلب الرئيس الجزائري من ” قادة مالي الحاليين العودة إلى الشرعية في أقرب وقت ممكن، لإعطاء الكلمة للشعب وللتحرك نحو الانتخابات”.
لكن السفير الجزائري لدى مالي، الهويس رياش، دافع الرئيس تبون ،قائلا : “إن تصريحات الرئيس أخرجت عن سياقها”  وأن “كلام الرئيس  تم التلاعب به”.
وأكد السفير ، أن كلام عبد المجيد تبون لا يمكن  تفسيره بأنه يشكك في العلاقات الدبلوماسية بين الجزائر ومالي.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

عاب

الكرغولي البليد

كان على السفير الكرغولي بمالي ان لا يحاول ان يبرر لتبون بهذه الطريقة و يعتبر المتلقي بليد كالشعب الكرغولي، بكل بساطة كان عليه القول ان تبون كان سكران و مقرقب ،

رشيد

مفعول الحشيش وصل الى المسؤولين

مهزلة في كل تصريحات تبون الذي اصبح يقذف ولا يعرف ما يقذف في خرجاته ..المسؤولون الجزائريون يصرحون امام الملأ بكلام وبعد الانتهاء منه بساعات يكذبون ويتهمون اطرافا بأنها كانت وراء تأويل الكلام واخراجه من سياقه ..الحشيش بدءت تظهر نتائجه والسلام

سيموح

توزيع الديموقراطية التبونية في الاسواق الخارجية

من إيطاليا.....وزغ الرئيس تبون الديم قراطية على تونس مقابل شيك بدون رصيد....واستعصى عليه دالك في ليبيا.....ما تبقى منها حصلات فيه ...اراد ان يلصقها في مالي

غزاوي

أين يعيش صاحب المقال !!!؟؟؟

مجرد تساؤل. أين يعيش صاحب المقال !!!؟؟؟ نحن في عصر الأنترنت ومنصات التواصل، فالتضليل والكذب والتدليس مضى عهدهم. بعد ثلاثة أيام من تصريحات تبون وفي يوم 03/08/2022، قال رئيس الوزراء المالي تشوغويل مايغا خلال افتتاح أشغال الاجتماع الثاني للأطراف في اتفاق السلم والمصالحة بمالي المنبثق عن مسار الجزائر ما نصه: ”أودّ أن أتوجه بشكر خاص لجمهورية الجزائر الشقيقة، ولقادتها السامين نظير تضامنهم الفاعل ودعمهم الثابت لمالي حكومة وشعبا، في إطار السعي عن السلم والأمن والنمو”. انتهى الاقتباس.