أخبار عاجلة

ياقوم فضائح الجزائر أصبحت عالمية المخابرات الفرنسية تُفكك شبكة اتجار بالهيرويين أبطلها موظفو الجوية الجزائرية

بناءا على مذكرة توقيف دولية صادرة عن الشرطة الفرنسية ، تمكنت الشرطة البريطانية أول أمس، من توقيف ثاني متهم في قضية الاتجار الدولي بالمخدرات الصلبة من نوع « الهيروين »، بطلها موظفو شركة الخطوط الجوية الجزائرية.

حيث سارعت، الاجهزة الأمنية البريطانية، الى توقيف مظيف طائرة الخطوط الجوية الجزائرية في رحلتها ما بين الجزائر ولندن لتقوم باعتقال المدعو « ل. ر »، بعد صدور مذكرة توقيف أوروبية ضده من قبل القضاء الفرنسي ، وتسليمه للقضاء الفرنسي في سياق التحقيق المفتوح ضد زميله في شركة الخطوط الجوية الجزائرية.

وذكرت مصادر إعلامية، أن هذا المضيف الذي يعد صهر أحد كبار مسؤولي الشركة، يعد أحد الأفراد الخمسة الخاضعين لمذكرات توقيف صادرة عن العدالة الفرنسية منذ منتصف أكتوبر 2021.

 في حين ، قامت مصالح المخابرات الفرنسية ، بتاريخ 18 سبتمبر 2021 ، بتوقيف موظف آخر للخطوط الجوية الجزائرية  وبحوزته 200 غرام من مادة الكوكايين، قادم على متن رحلة من قسنطينة نحو مطار أورلي الدولي، حاول التملص من المراقبة بدعوة التوجه لصيدلية المطار لاقتناء الأدوية.

هذا وسبق لشركة الخطوط الجوية الجزائرية ، أن أصدرت بيان بخصوص القضية،اعلنت فيها بحقها برفع دعوة قضائية ضد المتهم،بناءا على تصرفاته المسيئة للشركة.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

التندوفي

الرئيس بزناس

المعين على رأس معبد المرادية طبون يتاجر في الكوكيين! أين المشكل.

ملاحض

مساهل

لزم داك ولد القحبة ديال مساهل يعطينا رأي ديالو فهاد الفضيحة نعلة الله عليه إلا يوم الدين

محمد ايمن

لاعجب في ذلك

هذه المرة مخدرات في طائرات جزائرية ’.اعتقد بل اجزم ان المظيف المعتقل مغربي واختلط عليه الامر فبدل الركوب في طائرة مغربية ولانه يكره كل ما هو جزائري استقل طائرة جزائرية وهذا كا حدث يعني خطا مادي فحسب

خالد

من هو الذي ينقل شيء آخر يامساهل

هذا المقال بتاريخ 23/10/2017 على موقع فرانس 24 وهذا هو المقال: أزمة دبلوماسية جديدة بين الجزائر والمغرب جاءت لتزيد العلاقات الثنائية تعقيدا، عقب تصريحات لوزير الخارجية الجزائري اتهم فيها شركات مغربية بـ"تبييض أموال الحشيش" في أفريقيا. تصريحات وصفتها الرباط بـ"الصبيانية" وجعلت رواد الإنترنت "يسخرون" منها على مواقع التواصل الاجتماعي. رياح أزمة دبلوماسية جديدة هبت نهاية الأسبوع على العلاقات الثنائية بين الجارتين الأفريقيتين الجزائر والمغرب عقب تصريحات لرئيس الدبلوماسية الجزائرية اتهم فيها شركات مغربية بـ"تبييض أموال الحشيش" في أفريقيا خلال منتدى جامعي بالعاصمة الجزائرية حول تزايد الاستثمارات المغربية في أفريقيا في السنوات الأخيرة، والمنافسة بين الجيران المغاربة في هذا المجال. وقال الوزير الجزائري عبد القادر مساهل خلال مداخلته التي تناقل عدد كبير من المواقع الإلكترونية مقاطع منها "المغرب يعني تبييض أموال الحشيش"، مضيفا "العديد من القادة والزعماء الأفارقة يعرفون هذا الأمر ويقرون به". وتساءل مساهل "إذا كانت هكذا البنوك، لا أعلم، لا أحد يبهرنا. الملكية المغربية (للطيران) تقوم بنقل أشياء غير الركاب وهذا يعلمه الجميع. لسنا المغرب نحن الجزائر. لدينا إمكانات لدينا مستقبل. نحن بلد مستقر". واستدعت الرباط السبت سفيرها في الجزائر للتشاور، معتبرة في بيان لوزارة خارجيتها تصريحات مساهل بأنها "خطيرة"، و"غير مسؤولة وصبيانية".إنتهى المقال إذن أين أنت يامساهل،من إكتشف العالم أنه ينقل أشياء أخرى غيرالركاب،ألك الوجه لتقابل به العالم وهم يلقون القبض على مهربي المخدرات والمسروقات والبشرمن منتسبي الجوية الجزائرية

مغربي

لا يحرك ذيل القط الا ما يدور في راسه

يقول المثل الامازيغي (لا يحرك ذيل القط الا ما يدور في راسه) ويقول المثل العربي (ليس هناك دخان بلا نار). لما اتهم مسؤولو الجزائر الخطوط الملكية المغربية بالاتجار في المخدرات كان يجب علينا ان نفهم انهم فقط يريدون التستر على تجارتهم وتجارة خطوطهم الجوية. ولما اتهمونا بتجارة المخدرات اكتشفنا ان جنرالاتهم هم من يتاجر فيها. الاستنتاج هو ان كل فعل يتهمون به المغرب فهم من يقومون به.