sa

دنيا الفي لالي فقدت ثروة ابيها بالقمار و تحن للثراء

الى اي وجهة الآن ؟

هذا ما نسميه زيغ العقل : استقطاب اكبر عدد ممكن من المشاركين لأجل المال و ليس إلا ، مقابل الطعن في الرمز الأكبر للمغرب . و قد نسوا هؤلاء الأوباش الحثلة أنهم طعنوا في المغاربة كلهم بهذه التصرفات البشعة ألا أخلاقية . إلى أين ستلجئان الآن !؟ ستطلبان العذر .... لا نوافق عليه ... قل هاتيا برهانكما أن كان لكما أمام القضاء !!!! . بالنسبة لي ، يجب معاقبة كل من سولت له نفسه طعن رمز الأمة العريقة أشد عقاب . أنظروا ماذا شيد في المغرب خلال السنوات الأخيرة بفضل الله ثم بفضل قائدنا و والدنا و ملكنا أطال الله عمره ، أعيش في كندا ، و لم أرى مثل هذه الثورة الصناعية و البنية التحتية و على جميع الأصعدة في البلد الذي أقيم فيه . يحيى ملك المغرب . يحيى شعب المغرب . واليسقط الخونة الأوباش

الخيانة

إن خيانة الوطن قبيحة، ولكنها تزداد قبحاً في وقت الشدائد والمحن، حينما يتكالب المتكالبون لنشر الفتن والفوضى داخل الوطن وبين مكوناته، فيستغل خائن الوطن ذلك، وينضم إلى ركب المغرضين، ويصطف مع الحاقدين،  واعداءه في الخارج ويتباهى بذلك  وبعمالته جهاراً نهاراً، في وقت يتلاحم مجتمعه لصد الفتن، ويتراص أبناؤه لحماية وطنهم من الشرور والمحن، فما أقبح هذا الخائن الذي تفرد عن هذه الجموع الطيبة..! إن خائن الوطن ليس له أحد، فقد خسر وطنه، وخسر أهله، وخسر قيمه وأخلاقه، وخسر نفسه، فلم يبق له إلا الخيانة التي تحيط به من أربع جهات، فما أحوجه إلى مراجعة نفسه واغلاق حسابه البنكي الدي فيه يتم تحويل الاف الدولارات نظير خيانته