الجزائر دولة مارقة داعمة للارهاب

هؤلاء المساكين الافارقة من الاخوة السودانيين قطعوا عدة دول ليصلون الى الجزائر فغرروا بهم وكونوهم في الاجرام والارهاب وهدا مسجل ضد الجزائر واحد براهين دعمها للارهاب فامريكا قريبا ستفتح مدافعها على الكابرانات عقوبات البترول مقابل الغداء في الطريق

تقصي الحقائق او تلفيف الكذب

المقال في حد ذاته منحاز للمس بسمعة المغرب حينما يقول كاتب و صاحب المقال ما يلي : # ومنع الوفد البرلماني والحقوقي الاوروبي، من الدخول الى مدينة الناظور قادما اليها من مدينة مليلية بالجيب الاسباني، للتقصي في فاجعة الجمعة الاسود 24 جوان، والتي خلفت عشرات الوفيات والمفقودين من المهاجرين الأفارقة على يد قوات الأمن المغربي # يعني ان صاحب المقال يتهم منذ البداية قوات الامن المغربية و بدون اي تحقيق و بدون اي حجج ان ما حصل للافارقة من وفيات و و ضياع و فقدان كان على يد قوات الامن المغربية اين اذن نزاهة الصحفي في نقل الخبروهو منذ البداية يتهم طرفا فيما حصل لدى كانت السلطات المغربية على صواب فيس منه اي وفد سواء اوروبي او غير اوروبي ليقوم بتبرير التهم التي تم اعدادها مسبقا في حق قوات الامن المغربية اما الحقيقة الرتي يعرفها كل من تابع الحادثة فهي ان انهيار السياج المحيط بمدينة مليلية عند محاولة الافارقة تسلقه كان السشبب الرئيسي في الفاجعة اما تدخل قوات الامن المغربية فكان طبيعيا يدخل ضمن الممارسة المهنية لرجال الامن و تم في هذا الشان متابعة القضية قضائيا و انتهي الامر

LE mur tueur est une proprieté europeenne

Le mur qui s'est effondré est européen, il a été construit par l'Espagne avec de l'argent Européen, le responsable légal de la tragédie est l'Europe, l'Espagne, tout ce que vous voulez sauf le Maroc, c'est pour ça que c'est pseudo-démocrates ne sont pas autorisés à accéder au Maroc. Le Maroc ne peut pas être le vigile et le coupable. Le coupable c'est l'employeur (l'Europe, qui d'un côté pose des problèmes pour reconnaître les frontière s du sud du Maroc, et les rendre comme une passoire avec la complicité de l''Algérie qui n'a qu'un seul but dans sa vie, qui est la nuisance à un Maroc qui avance malgré ses moyens limités. Le Maroc a pour lui, son histoire de 12 siècles, avec ses guerres, ses occupations de territoires Européens et Africains ses territoires qui sont occupés, ses combats pour la liberté de son peuple, cela fait du marocain un personnage mur, combattant, libre, penseur, il sait faire la différence entre la démagogie et la réalité. L'expérience du peuple marocain pendant ces 12 siècles maintiendra sa résistance à cette Europe haineuse, méprisante, colonisatrice, et à cette Algérie, adolescente traître et collaboratrice.

حقائق لا بد من ذكرها

السلام عليكم المنظمة المغربية المذكورة هي معروفة بتوجهها اليساري المتطرف. وتم اختيارهؤلاء النواب لانتمائهم إلى اليسار المتطرف الأوروبي.... أولا: النهج الديمقراطي خائن لبلده... أما لدينه فحدث ولا حرج. كل ما يسر مسلمي المغرب يضرهم. ثانيا: الدخول من مليليا المحتلة إلى المغر ب له دلالات سياسية معروفة. إذا كنت دبلوماسي أوروبي في مهمة سياسية فالدخول من سبتة أو مليلية السليبتين ممنوع منعا كليا. ثالثا: كفى من أن يأتي الأوروبي والذي لا يرضى حتى بحق التعليم لفتاة محجبة ويعطYنا ضرسا في المعاملة. رابعا: لو كان مثل أفعال هذا الحزب في بلاد الخرائر لرموا بمنخرطيه في السجون. احمدوا الله أنكم في المغرب.