أخبار عاجلة

الجزائر تعيد ''رالي الحمير'' الى الواجهة بولاية تقرت لتضاهي به الأمم ومزال الخير القدام

 

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

عاب

التخلف

القوة الضاربة في التخلف و قلة الادب ،شعب يعيش في خمسينيات

باحماد

التبوريدة

الثور او "EL TORO" عند الاسبان رمز القوة و الصبر المتمثل في مقارععة المصارع و تلقي الطعنات البشرية الوحشية . اما المغاربة فيشتهرون "بالتبوريدة" حيث الفرسان ممتطي الجياد المتراصة و اطلاق البارود في جو متناسق و رائع . و اما العصابة الخبيثة تركة بوخروبة فاخترعت رالي الحمير لأن فلسفتهم الغبية ترتكز على مبدأ "خالف تُعرف" و الحمار حيوان خدوم صبور من خلق الله و لا نعيب عليه في شيء بل أنه أشرف و أوْقَرَ مليون مرة من ثمار الشجرة الملعونة تركة بوخروبة، إلا ان الشعوب بفطرتها تميل الى الاشياء التي ترمز الى القوة و العزيمة و كل ما من شأنه ان يمنح الشعب الإلهام و يحفزه على النهضة.. لعنة الله على العصابة الخبيثة الى يوم الدين.. آمين

محلل

إلا الحمار الاجنبي ممنوع المشاركة

على ما يبدوا قد يشارك في هذا الرالي لحمار تبون و لحمار شنقريحة....و قد يحضر لحمار نزار....إلا حمار حيوان غير جزائري لا وجود له في الجزائر.

رؤوف بالحيوانات

نعيق في وكالة الأنباء الجزائرية

أجاب أحد الحمير، ذو أربعة قوائم ، عن سؤال طرحه عليه حمار ذو قائمتين ، يشتغل في وكالة الأنباء الجزائرية (APS=Agence des Pu*** Soumises) على أنه يفضل سباقاً كهذا على المجزرة ؛ ليس خوفاً على حياته و إنما خوفاً على القوة الضاربة. فلما سأله ذو القائمتين (نتاع l'APS) : "كيف ذلك ؟" أجابه ذو الأربعة قوائم : "عندما يُذبح آخر حمار في الجزائرليؤكل لحمه، ستفقد هذه الأخيرة ما تبقى لها من ذكاء !"

محمد

موال اللبسة زرڨ هو شنقريحة

حاجة مليح ناقص تنضيم برك وحضور تبون .موال اللبسة زرڨ هو شنقريحة يجري في وسطهم

مولاي

مبادرة جيدة

ترفيهيا مساكن ماعندهم ولو تقرت قبيلة كبيرة من بني تور العربية

Har

قوة. قوة ضاربة العالم يعترف بذالك هههه

مبادرة جيدة لمنافسة المروك في باري-دكار