أخبار عاجلة

تبون يأمر بتسريع عملية اقتناء طائرات إطفاء الحرائق

توجه رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في اجتماع مجلس الوزراء اليوم بالشكر والعرفان، لكل الفاعلين الذين ساهموا في إخماد الحرائق، من أفراد الحماية المدنية وأعوان الغابات ومختلف وحدات الجيش الوطني الشعبي والمتطوعين وكل الجزائريين، الذين أثبتوا مرة أخرى صلابة اللحمة الوطنية، بالهبّة التضامنية.

وأفاد بيان توج الاجتماع بأن الرئيس تبون أمر بتسريع عملية اقتناء طائرات إطفاء الحرائق، على أن تستلم الجزائر الطائرة الأولى، شهر ديسمبر المقبل، والثانية في النصف الأول من 2023، علما أنها طائرات ذات حجم كبير لا تقل طاقتها عن 12الف لتر من المياه، تفاديا للطائرات الصغيرة التي يتطلب ملؤها استعمال الصهاريج، ومحدودية أدائها واقتصارها على استعمال المياه الصالحة للشرب فقط.

وترأس رئيس الجمهورية اجتماعا لمجلس الوزراء، تناول بالدراسة والمصادقة عروضا تخص الدخول المدرسي 2022ـ2023، حرائق الغابات الأخيرة وتدابير مجابهتها، موسم الحصاد والدرس ومشروع القانون العضوي للإعلام ومشروع قانون يخص السمعي البصري ومشروع قانون خاص بتدابير لمّ الشمل، تعزيزا للوحدة الوطنية.

وفي مستهل الاجتماع، وقف الرئيس تبون وأعضاء الحكومة دقيقة صمت ترحما على أرواح ضحايا الحرائق الأخيرة، أعقبها عرض الوزير الأول لنشاطات الحكومة منذ آخر اجتماع لمجلس الوزراء في 17-07-2022. ليوجه رئيس الجمهورية، بعدها أوامره وتوجيهاته.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

فاهم كلشي

خودو حدركم

تحتوي التمور الجزائرية على مواد مسمومة باتت تشكل خطرا على صحة المستهلكين، وهو ما جعل الكثير من الدول توقف الشحنات المصدرة الى اسواقها وترجعها الى بلد المنشأ الجزائر، خاصة من نوع “دقلة نور”، هذا المنتوج الذي بات يعاني من الكساد بسبب تراجع الطلب عليه عالميا

ابو نوووووووووح

اغلى لاعب على مر العصور اشترته الجزائر ، فكم يكلف هذا اللاعب خزينة الدولة الجزائرية في اليوم الواحد ؟؟؟

على ما يبدو وواضح ان اللاعب ابن بطوش كلف الشيء الكثير للدولة الجزائرية ماديا ، تنقلاته تتم عن طريق الطائرة الرئاسية الجزائرية . وكل رئيس دولة يحضر اليها هذا اللاعب يفرض شروطه على كهنة المرادية وبصدر رحب هؤلاء الكهنة يقبلون كل الشروط التي تفرض عليهم من طرف كل من هب ودب ، إذن هل اشترطَ "قيس" على الجزائر تقديم قرض جديد قيمته 200 مليون أورو مقابل استقبال غالي ؟؟ نعم لقد أفادت مصادر إعلامية غربية أن "قيس سعيد"، رئيس الجمهورية التونسية، اشترط على النظام الجزائري تقديم قرض مالي جديد قيمته 200 مليون أورو، مقابل استقبال "إبراهيم غالي"، زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية، على الأراضي التونسية بشكل رسمي. ووفق ما أورده موقع MAGHREB INTELLIGENCE، فإن هذه الخطوة لم تأتِ صدفة؛ بل إن "قيس سعيد" كان يتفاوض سرًّا مع الجزائر، على أساس تقديم قرض مالي جديد يقدر بـ200 مليون أورو. وزاد المصدر عينه أن الرئيس التونسي اتخذ هذه الخطوة المتهورة لـ"كسب ثقة الجزائر والظفر بدعمها"، مضيفا أن الشرط التونسي يأتي تجنبا للإفلاس، ومن أجل إتمام سنة 2022 دون مشاكل مالية. MAGHREB INTELLIGENCE أردف أن تونس لم تقتصر للاقتراض على الجزائر فقط؛ بل إنها توجهت، أيضا، إلى صندوق النقد الدولي، والاتحاد الأوروبي، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية المتحدة، والبنك العالمي، وبنك التنمية الإفريقي. تجدر الإشارة إلى أن سلوك "قيس سعيد"، غير المقبول من لدن المغاربة وشريحة واسعة من التونسيين، تسبب في توتر العلاقات الثنائية بين البلدين، ما أفضى إلى استدعاء المغرب سفيره في تونس للتشاور واتخاذ اللازم