أخبار عاجلة

من الطارف أيمن بن عبد الرحمان يكشف أن أغلب الضحايا من المصطافين

كشف الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان، أن أغلب ضحايا الحرائق بولاية الطارف كانوا من المصطافين وليسوا كلهم من سكان المنطقة.

وقال الوزير الأول خلال زيارته لولاية الطارف من أجل الوقوف على مخلفات الحرائق، إن نوعية الأشجار والغطاء النباتي هي التي سمحت بالانتشار السريع للنيران في ولاية الطارف، قائلا: ” هذا درس لنا مستقبلا وما حدث هو شدة الرياح ونوعية الغطاء النباتي أثر في عدم التحكم في النيران وما حدث فاجعة وطنية”.

وأشار بن عبد الرحمان إلى أن الدولة ستُسخر كل الوسائل والإجراءات والآليات من أجل بداية عملية الإحصاء يوم السبت المقبل، مضيفا: ” سنقوم بمعاينة وإحصاء كل الخسائر وسنعوضها سواء الأملاك أو السكنات أو الماشية وكل من له ملك ستعوضه الدولة”.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

باحماد

بادرة طيبة و اكن

"سنقوم بمعاينة وإحصاء كل الخسائر وسنعوضها سواء الأملاك أو السكنات أو الماشية وكل من له ملك ستعوضه الدولة”. أما الأرواح التي أزهقت فوحده الرحمان الرحيم قادر على بعثها. و مع ذلك تبقى البادرة طيبة إن كانت العصابة صادقة في تنفيد وعودها بتعويض الخسائر المادية و لم لا تعويضات سخية لمن فقدوا أحباءهم و و فلدات أكبادهم (11 طفل حتى الساعة) لعله يخفف عنهم و لو الشيء اليسير من الهم فالجزائر لن ينقصها المال ما دامت تسبح فوق بحر من ذهب.

الملياني

اعقلها وتوكل

نسي العسكر حديث الرسول الكريم: " مثل المومنين في توادهم وتراحمهم... ونسي ايضا: المسلم أخ المسلم ونسي قول عمر رضي الله عنه انه مسؤول عن رعيته فكيف لا يجهز البلاد بطائرات الإطفاء، بدلا من تعويض الأموات لفائدة الأحياء؟؟؟ هل ترضى ان يحترق ابنك، وتأخذ تعويضا عنه؟؟؟ عبث في عبث، وشح حد الانتقام من الشعب الجزائري الشقيق. ماذا لو اشتعلت النيران في خيام مرتزقة البوليزاريو؟؟ أكانت أجهزة الإطفاء وقد أطفأت هواتفها، ام هرع الكل لإنقاذ الكنز الذي لا يستغنى عنه؟

salah-21

في الاحلام

وأشار بن عبد الرحمان إلى أن الدولة ستُسخر كل الوسائل والإجراءات والآليات من أجل بداية... طبعا في الاحلام المستقبلية بعد سنوات ان شاء الله لان القوة الضارطة الآن ليس لديها سوى ملف واحد هم ملف جمهورية الوهم في الرابوني و التي خسرت عليها ملايير الدولارات كانت كفيلة بشراء عشر طائرات كانادير لكل ولاية لكن ذكاء العسكر اقصد غبائهم اضافة الى غباء بوصبع لزرق سيحلان بالشعب الجزائري الكوارث تلو الكوارث و لا اشارة نحو مستقبل زاهر سوى الوعود الكاذبة الصادرة عن كبار (المسؤولين) المعينين من طرف العسكر

جزائري منذ 1960

العسكر يقتل اطفالنا و يجند اطفال البوليخاريو و يساند بالشعارات اطفتل غزة

من سيعوض من؟ حكومة العسكر الفاشية المتعالية لا تتعلم الدروس ابدا ابدا.. تبدد اموال الشعب على مشروع انفصالي لدولة جارة مسلمة و تترك اطفالها يموتون بدون رحمة و لا شفقة، ويطلقون شعارات جوفاء لمساندة اطفال و نساء غزة..

Ben Omar

القوة الضاربة...

المسؤولين الهمج في قشلة الجزائر لا يحسنون إلا الشرح والتبرير ولا يتكلمون عن عجزهم...كَاليك رئيسهم الجزائر القوة الضاربة...فاش ؟؟؟ فالخرى حاشاكوم !