عزلة و انعزال قاتلان

الأمور بدأت تتضح الآن. جزائر الكابرانات التي تعاني كثيرا من انعزالها و تقوقعها القاتل لم تجد لفك عزلتها إلا الاستنجاد بالدولتين الشيعيتين الأعجميتين الوحيدتين في العالم الإسلامي و هما إيران الفارسية و أذربجان التركمانية. ........................................................................................................................ كي لا يرجع إلى بلاده بخفي حنين، لعدم وجود أي قاسم مشترك بين البلدين، لم يجد لمرامرة إلا الطريق الأسهل و البسيط و المبسط : ........................................................................................................................ 1) تأسيس ''آلية تشاور سياسيٍّ'' ضبابية لا تغني و لا تسمن من جوع. يا للسخافة !....................................................................................................................... 2) إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية من التأشيرة. يا لتفاهة الأداء الدپلوماسي المبتذل ! .................................................................................................................... لم يحقق لمرامرة أي اتفاق تجاري، لصالح شعبه و لمصلحة بلاده، لا لشيئ إلا لأنه يعرف جيداً استحالة عرض أي سلعة على محاوريه عدا الغاز و النفط علماً أن البلاد الأذرية تعوم على بحر من هاتين المادتين. .................................................................................................................... لا شك أن لمرامرة عَرَضَ على مُضِيفِهِ، أثناء المحادثات الثنائية على انفراد، سِلْعَةً سياسيةً فاسدةً يسميها الكابرنات ''الصحراء الغربيةُ'' و نسميها نحن المغاربة الصحراء و الأرض المغربية المُبارَكَة من طنجة إلى ''21.334023 ؛ 13.000828'' ومن وجدة إلى لڭويرة. هذه الأرض التي دُونَهَا، الموت عَلَيْنا أَهْوَنُ.

لإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية ولمهمة من تأشيرة الدخول للبلدين.

لإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية ولمهمة من تأشيرة الدخول للبلدين. Un accord historique pour le bien du citoyen Algérien et économiquement pour l'Algérie. De qui se moque t'on??