أخبار عاجلة

عقدة المغرب تنهي مهام مصطفى هميسي المدير العام لجريدة الشعب

أعلنت وزارة الاتصال في بيان لها إنهاء مهام مصطفى هميسي المدير العام للشعب.

وأفادت الوزارة أن قرار إنهاء مهام هميسي من الجريدة العمومية الشعب سببه ارتكابه خطأ فادحا بوضعه صورة المنتخب المغربي بدل الجزائري، مضيفة أنه تم تعيين جمال لعلامي مديرا عاما للجريدة وكان لعلامي يشغل منصب مدير عام الجريدة العمومية المساء.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

hafid

سبحان الله

سبحان الله يا لطيف أنت اللي تعلم٠٠٠٠ما بقلوب الكبرنات

ابو نوووووووووح

ما قالته الصحافة على القوة المضروبة من الخلف

بعيدا عن كل المشاكل التنظيمية، والفضائح المتتالية التي اهتزت على وقعها الجارة الشرقية، تزامنا مع تنظيمها لحدث رياضي كبير من حجم "الألعاب المتوسطية"، المقام حاليا بـ"وهران"، فإن أكثر ما أثار استغراب الجميع، هو عدم قدرة الجزائر التي تصف نفسها بـ"القوة الضاربة"، على توفير نقل تلفزيوني "محترم"، يرقى للحد الأدنى لما هو مألوف لدى شعوب المنتخبات المشاركة في هذه الدورة. فالمتتبع لدورة "وهران"، قد يعتقد جازما أنه لازال في ثمانينيات القرن الماضي، تاريخ انطلاق العمل بتقنية "الألوان" في النقل التلفزيوني، التي عوضت الأبيض والأسود، الأمر الذي اعتبره كثير من المتتبعين "فضيحة" جديدة، تنضاف لسلسلة من الفضائح التنظيمية التي طبعت تنظيم هذه الدورة، هذا بصرف النظر عن الأخطاء الإخراجية الكارثية، التي تجعل المتتبع يعتقد للوهلة الأولى أن تلك الصور والمشاهد التي يستقبلها عبر شاشته الصغيرة، مصورة بواسطة هاتف نقال من الجيل الأول. وشدد كثير من المهتمين، على أن الجزائر التي تعتبر نفسها قوة ضاربة رائدة إقليميا ودوليا، عجزت في زمن الـ "4K" وجودة الصورة العالية جدا، فشلت حتى في توفير "كاميرات" تضمن على الأقل بثا تلفزيونيا بتقنية الـ HD، وهذا أضعف الإيمان، في عصر عرفت فيه "الصورة" قفزة نوعية كبيرة، وصارت تقنية (HD) سالف الذكر، موضة قديمة، أكل عليها الدهر وشرب. وأمام هذه الفضائح المتتالية، أثبتت الجزائر للعالم بما لا يدع مجالا للشك، أنها بلد متخلف على جميع الأصعدة، وهذا ما يفسر فشلها الذريع في توفير الحد الأدنى من الشروط المنصوص عليها في كناش تحملات حدث رياضي بارز من قيمة "الألعاب المتوسطية"، ولعل الصور والمشاهد التي تناقلتها فضائيات عربية وأوروبية عديدة، كفيلة بأن تجعل المتلقي العادي يكون صورة حية عن الواقع المرير الذي ترزح تحته دولة الجزائر الغنية بمقدراتها وخيراتها (البترول والغاز..)، على جميع المستويات و الأصعدة

عبد

هذي ما شي الروح الرياضية

ما هاذ القمع ، هاذ منكر أرتكب في حق هاذ الصحفي ، رآكم مسكونين بي مرض

رشيد

الذي كان عليه ان يعفى هو مسؤول عن ارضية الملعب

لم يقل عيبا ..دم واحد لغة واحدة فلا حرج .. الله يعفو على بعض الحاقدين الحسادين ، المغرب وشعبه في عالم البيزنيس وانتما عايشين في عالم البوليزاريو ، رزقكم مشى مع الواد سينفجر النظام وينفضح يوم نهاية كأس افريقيا النسوية بالمغرب واختيار أحسن لاعبي افريقيا في كل الاصناف بحيث سيرون منشأت من الطراز الرفيع الذي لا يوجد في بلد الغاز والبترول .. والله مهزلة ان تسمع الوفد الجزائري وإعلامه يشتكي من سوء اىملعب في الكامرون وما رأيناه بالنسبة لمباريات العاب البحر الابيض المتوسط فيما يخص أرضية ملاعب كرة القدم سيء جدا جدا .

زورو

ترقية لعلامي

المدير الجديد المعين جمال لعلامي كنت اقرأ له مقالات على موقع الشروق الاكتروني أغلبها تقطر سما ضد المغرب وبتعيينه هذا يكون قد تمت ترقيته وهو احد الصحفيين الذين اصبحت لهم حظوة حضور اللقاءات الصحفية التي تنظمها الرءاسة مع تبون.