أخبار عاجلة

لودريان جد مسرور بعودة السفير الجزائري الى باريس

تحدث وزير الخارجية الفرنسي، جون إيف لودريان، عن عودة سفير الجزائر بباريس محمد عنتر داود إلى مهامه.

وقال لودريان، في تصريح لقناة “بي أف أم تي في” الفرنسية، إن استئناف السفير الجزائر لمهامه بفرنسا “خبر جيد”.

واعتبر المسؤول الفرنسي أن ما جرى خلال الأشهر الأخيرة بين باريس والجزائر “سوء تفاهم”.

وأضاف لودريان: “كانت هناك دائما صعوبات بين الجزائر وفرنسا من فترة إلى اخرى، ولكن نجحنا في تجاوزها”.

وأعلنت رئاسة الجمهورية، الأربعاء، استقبال الرئيس عبد المجيد تبون لسفير الجزائر بفرنسا محمد عنتر داوود.

وأوضحت الرئاسة أن السفير محمد عنتر داود سيعود لأداء مهامه بباريس ابتداءً من يوم الخميس.

وكانت الجزائر قد استدعت سفيرها لدى فرنسا، على خلفية التصريحات العدائية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للجزائر حكومة وشعبا.

وأوضح رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، خلال لقائه الدوري مع ممثلي بعض وسائل الإعلام الجزائرية في وقت سابق، أن عودة السفير الجزائري إلى فرنسا مشروطة باحترام باريس الكامل والتام للجزائر.

وأكد الرئيس الجزائري أنه على فرنسا أن تنسى أن الجزائر كانت مستعمرة.

يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سبق وأن هاجم الجزائر شعبا وحكومة بتصريحات مستفزة بقوله إن الضغينة ضد فرنسا لا تأتي من المجتمع الجزائري بل من السلطة السياسية والعسكرية الجزائرية.

وتمادى الرئيس الفرنسي في تصريحاته، حيث تساءل عن ما إذا كانت هناك أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي، مشيرا إلى ما أسماه “قدرة تركيا على محو تاريخها الاستعماري في الجزائر من ذاكرة الجزائريين”.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

المرابط الحريزي

بعض بيوت الشعر بالمناسبة

مذلووول، ماعندي وجه ~ راني سفير جزايري مذلول ~~~ الذل مكتوب، على جبيني ي ي ي ~ لاني جزايري ي ي ي ي ي ي ي ي ي ~~~ مذلووول، ماعندي وجه ~ ننظر به في المرآت لنفسي ~ أنا جزائري مذلول ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ كتبت هذه البيوت الشعرية سنة 1839، ولكن التاريج المجيد قبل ذلك مسحوه بالممحات، مانيش فاهم كيف

المرابط الحريزي

ملخص لما حدث

الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون شاف ما كنت انا المرابط الحريزي اكتبه شخصيا على موقع الجزائرتايم، وقاله للرئيس عبدالمجيد تبون المعين من طرف نظام عسكر بنوخرخر. وهو ان الجزائر ليست دولة بل الاستعمار الفرنسي هو من اسسها سنة 1839. وبعد ذلك غضب تبون وهدد بانهاء العلاقات وغلق السفارات والاجواء الحدود، فكان رد فرنسا "وا بالزعط، شكون حاس بيك !" وهكذا بفهم بنوخرخر ان لا قيمة لهم فعادو بسفيرهم مذلول إلى باريس، مااعتذرت ليهم فرنسا ولا والو، فراحت الفرصة ضائقة. بنوخرخر يلبسون لباس اكبر منه وهذا انا قلته واكرره للمرة المليون. ماخاصش الحكومة المغربية تحاشيه لنظام بنوخرخر او تدافع عليه ولو ترعج فرنسا وتستستمر الجزائر العاصمة. ماشي مسألة قرفش ولكن مسألة فششششششششششششش. خلي الخرى الخرارئي يتنفخ ويتفرقع راهم فاحو، رحتهم فاحت عبر العالم. الكل يعرف ان بنوخرخر جبناء اغبياء، ماعندي ما ندير بشي علاقات مع الجزائر وانا اساسا لا اعترف بها. على الأقل هذا سيفيد المواطنين الجزائريين لانهم اما سينقلبون على نظام العسكر ليؤسسو دولة مدنية اما سينفصلو عن الدولة الخرائرية. بعد خروج فرنسا سنة 1962 تحولت المستعمرة الجزائرية إلى شبه دولة خرائرية. يعني ماشي جزائرية وإنما خرائرية. رجعو السفير الخرائري لفرنسا بعد ان قال لهم ماكرون ما اقول وهو انهم أسستهم فرنسا سنة 1839. ماكينش الكابران لي ضرباتو النفس ولا حل فمو. وشوف شنقريحة كيفاش فرح بكأس العرب والفاهم يفهم. .مافيهمش النفس ماعندهمش الكرامة منعدمي العزة والاصل