في إطار زيارة البعثة التقنية المغربية المكلفة بالتحضير لإعادة فتح سفارة المملكة المغربية بسورية، إلى دمشق، انتقلت بعثة مشتركة، تضم مسؤولين مغاربة ومسؤولين سوريين كبار، إلى عين المكان لمعاينة الإغلاق الفعلي لمكتب عصابة البوليساريو في العاصمة السورية.
وقد جددت السلطات السورية، من خلال هذه الخطوة، تأكيد التزامها باحترام السيادة الوطنية والوحدة الترابية للمملكة، رافضة أي شكل من أشكال الدعم للكيانات الانفصالية.
وتعكس هذه الخطوة أيضا الإرادة الراسخة لدى سورية لتقوية تعاونها الثنائي مع المغرب وتعزيز الاستقرار الإقليمي.
ويدشن قرار محمد السادس بإعادة فتح سفارة المغرب بدمشق عهدا جديدا في العلاقات المغربية السورية.
ويشكل إغلاق مكتب عصابة البوليساريو في سورية تجسيدا ملموسا لهذا الالتزام المتبادل لصالح الوحدة الترابية للمملكة.
تعليقات الزوار
يا فرحتاه
ويدشن قرار محمد السادس بإعادة فتح سفارة المغرب بدمشق عهدا جديدا في العلاقات المغربية السورية دول تسقط كالبلوط أمام إسرائيل، و اخوانها يهرولون، شعب أمام اختيار موت بالكوليرا او بالطاعون و هم يظنون انهم خالدون . التاريخ لا يرحم، و الاستعمار لا يدم، سقطت روما، سقطت الفراعنة، ستسفط أمريكا و روسيا و الصهاينة و معها مطبعيها. و يبقى الخالق، و حتى التاريخ و لو كتب على الحجارة ليحكى الموسخ و موسخه، الرجال و المنبذين. يرحمك الله يبارك الحسان.
سوريا
سوريا تعترف بالجمهورية العربية الصحراوية، وخبر الإغلاق لا أساس له من الصحة، مثله مثل وجود عساكر من الجزائر ومن الجمهورية الصحراوية في سوريا. الرئيس السوري فند هذه الأخبار عندما أشاد بدعم الجزائر لسوريا في خطابه المتلفز الموجه للشعب السوري يوم:14/05/2025.
هناك المزيد في الطريق
قليلا من الصبر وسوف تجدون الززاير منبوذة في العالم مثل صنيعتهم البوليزبل الارهابية...والأيام بيننا...... الله-الوطن-الملك
مجرد تساؤل
ما رأي وزير الخارجية الجزائري الذي زار دمشق قبل الوزير المغربي وصرح بأن هناك تقارب في وجهات النظر بين سوريا والجزائر ؟
مادا جنت الجزائر من الصحراء الغربية المغربية
مند 1974 و الجزائر تحصد الخسائر الكبرى الى ان وصلت الى ماهي عليه الان عزلة عالمية .الكل يحتقر ما هو جزائري حتتى اصبح المواطن الجزائري مكروها .حتى ان ارادت الرجوع عن غيها فلن يقبل منها دلك بعد ان اصبح الوضع الجزائري الداخلي ميؤوسا منه واصبح المواطن الجزائر في حالة من القفر و القهر الحاد ...