وكشفت الولايات المتحدة أن مجلس الأمن أكد من خلال اعتماد القرار قد أوضح دعمه القوي للمبعوث الشخصي بينما يكثف الجهود لتعزيز تسوية قوية ومتينة لمسألة الصحراء، وذلك عبر حل سياسي مطلوبة للغاية، وهذا هو الحس الذي جعل الولايات المتحدة تصوغ هذا القرار.
وأضافت الولايات المتحدة في بيانها، أنها بحثت عن أرضية مشتركة لإيجاد الخل السياسي المطلوب، كما تقدر العمل الطويل للمجلس فيما يخص مناقشات القرار، مضيفة انه وبالرغم من جهودها الصادقة أن يتمكن المجلس من تجديد ولاية “مينورسو” بالإجماع اليوم، مشيرة ان الوحدة تعزز قوة الأمم المتحدة لتحقيق السلام.
وكشفت، أنه من الطارئ جدا ان نتوصل لحل سياسي في الصحراء، موردة أن الوزير انتوني بلينكن اكد على النظر الى مقترح المغرب للحكم الذاتي كمقترح جاد، يمكن ان يلبي تطلعات الصحراء، مضيفة ان المجلس رحب بالزخم الاخير .
اكدت الولايات المتحدة الأمريكية في بيان أدلت به تمثيليتها في أعقاب التصويت على القرار الجديد حول نزاع الصحراء رقم 2756، أنها مسرورة على تأكيد المجلس على دعمه للأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي ول “مينورسو” بقيادة الكسندر إيفانكو وإعتماد المجلس للقرار.
وكشفت الولايات المتحدة أن مجلس الأمن أكد من خلال اعتماد القرار قد أوضح دعمه القوي للمبعوث الشخصي بينما يكثف الجهود لتعزيز تسوية قوية ومتينة لمسألة الصحراء الغربية وذلك عبر حل سياسي مطلوبة للغاية، وهذا هو الحس الذي جعل الولايات المتحدة تصوغ هذا القرار.
وأضافت الولايات المتحدة في بيانها أنها بحثت عن أرضية مشتركة لإيجاد الخل السياسي المطلوب، كما تقدر العمل الطويل للمجلس فيما يخص مناقشات القرار، مضيفة انه وبالرغم من جهودها الصادقة أن يتمكن المجلس من تجديد ولاية “مينورسو” بالإجماع اليوم، مشيرة ان الوحدة تعزز قوة الأمم المتحدة لتحقيق السلام.
وكشفت ” من الطارئ جدا ان نتوصل لحل سياسي في الصحراء الغربية”، موردة أن “الوزير انتوني بلينكن اكد على النظر الى مقترح المغرب للخكم الذاتي كمقترح جاد يمكن ان يلبي تطلعات الصحراء الغربية”، مردفة ان المجلس رحب بالزخم الاخير وحث الحميع على الإنكلاق منه ويجب ان يتم تخقيق الدعم المطلوب للخل السياسي الذي يقبله الحميع”.
واوضحت: “شعب الصحراء الغربية والمنطقة تعتمدان علينا ويجب ان تنعكس على شكل خطوات قوية تقترن بهذا القرار الذي يمدد ولاية “مينورسو”، لافتة لتأميد المجلس على دور “مينورسو” العام لتحقيق التقدم وعملياتها الحيوية، مسترسلة ان أعضاء المحلس أعربوا عن مشاغلهم بسبب مسالة توقف اطلاق النار، مشيرة ان هناك مقترحا هاما قدم في بداية هذا العام قدم لوقف الاعمال العدائية وتهديد السلم والأمن، معربة عن إستعدادها لتقديم الدعم لتحقيق وقف دائم للأعمال العدائية، مبرزة ان العنف تقوض سلامة المواطنين والسلام المستدام، ويجب تفادي هذه المسارات السلبية، مؤكدة أنها تراهي أهمية تعزيز وحماية حقوق الإنسان في الصخراء مع مراعاة روح المقترحات المقدمة.
وأضافت: “نحن نعمل مع الاسرة الدولية لإتخاذ تدابير لإحترام حقوق الانسان بشكل كامل مع الوفاء بالإلتزامات المختلفة بموجب القانون الدولي”، مضيفة أن المجلس: “كثف دعوته للتعاون مع مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان ونحن على ثقة بان هناك دعما كبيرا في هذه القاعة لعمل النفوضية ووندعم مل الجهود لتيسير هذه المهمة”.
وأشارت: “نحن نرحب بأعضاء المجلس، وعبر اعتمادهم هذا القرار قرروا دعم البرگماتية القاىمة على المبادئ” مختتمة “نحن شعر بالإنشغال الشظيد إزاء الظروف الإنسانية في مخيمات تندوف، كما ان الولايات المتحدة هي أكبر مانح والإحتياجات جمة بالرغم من الدعم السخي المقدم من الحكومة الجزائرية والمتبرعين الآخرين”.
وكشفت ان “هناك انشغالات حول التغييرات المناخية وانعظام الامن الغذائي وعدم الحصول على الخدمات الأساسية وإنخفاض مستوى النعيشة يحب أن يدفعنا إلى العمل لتسوية سياسية، ونحن كأعضاء بالمجلس علينا مسؤولية وهي ايجاد حل سياسي طال انتظاره للصحراء الغربية.
تعليقات الزوار
من احرار الجزائر
نصف قرن من معاداة الجار المغرب و خسارة الف مليار دولار على البوزبال راحت مع مهب الريح. و الان حان الوقت لمعاقبة كل من كان يدافع عن البوزبال و من من. لا يزال ينفق عليهم و على رأسهم شنقريحة و تبون. أليس الشعب الجزائري اولى بذلك.
بدون
العجز يضحكون على الشعب الجزائري والشعب فى دار غفلون أين هو الحراك الحراك هو الحل للشعب