أخبار عاجلة

في تجربة جديدة وزارة الفلاحة تثبيت شرائح بأذن الماشية لتحديد هويتها إلكترونيا

أعلنت وزارة الفلاحة والتنمية الريفية، بدء العمل بتقنية رقمية جديدة تعتمد على شرائح تثبت بأذن الماشية لتحديد هوية الماشية إلكترونيا
وقالت الوزارة إن هذه التقنية التي تستخدم لأول مرة في الجزائر، انطلقت الخميس 03 نوفمبر 2022، من ولاية تيارت
وبدأ العمل بتقنية رقمية جديدة، بمزرعة سي نايل تحت إشراف الجزائرية للحوم الحمراء. alviar
وتعتمد التقنية على شرائح تثبت بأذن الماشية تسمح بتتبع وتسيير المواشي من خلال، تحديد هوية الماشية إلكترونيا وفق قاعدة معلومات
كما تسمح بإحصاء يومي ودقيق لعدد رؤوس المواشي، وتتبع موقع المواشي جغرافيا، وكذا المحافظة على سلالات المواشي
ملخص أسبوعي لأهم أحداث الأسبوع سنرسل لك ملخصا أسبوعيا عن أهم الأخبار والأحداث مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

مهاجر

بحبات لو تكون ادن المسؤولين الجزائرين

تكون مثلان في ؤدن الصحافة الجزائرية خدام الجنرالات في ادن شنكريحة المعامامر عفوان العمامرة كلمات العمامرة بشرح البسيط بمعني كيقول انا غير مرة بدرجة المهم بغتها تكون في جميع ادن المسؤولين الجزائرين لا يخافون آلله يكدبون علي علي الله علي الرسول صلى الله عليه وسلم يكدبون علي الشعب

Mansour Essaïh

ب الكابرانات للبهائم و للشعب الجزائري و لجنود الجزائر

نَسَوْا مشاكل الشعب الجزائري (طوابير الحليب و الزيت و الماء...)، فما بالك بالأنعام، و لم يجدوا إلا المملكة الشريفة بجانبهم لِحَلِّ البعض منها. ......................................................................................................................................... المغرب شرع في الترقيم الإليكتروني لِلْماشية بما فيها جِمَالُ صحراءنا المغربية جدّاً سنة 2015. الكابرانات لم يستفيقوا من سباتهم العميق إلا بعد الصَّفعات الشديدة التي تَلَقَّوْهَا في عُقْرِ دارهم أثناء القمة العربية الأخيرة. ......................................................................................................................................... نَبَّهَنِي صديق لي مُتَطَفِّل و يُصِرُّ على قراءة تعليقاتي قبل أن أنشرها فقل لي : الحق أن الكابرات سبقونا في ترقيم البشر ! هذا ما فعلوه في معركة أمڭالا عندما نزع الكابرانات بطائق الهوية من جنودهم و استبدلوها بأرقام محفورة على ألواح من الألمنيوم كي لا تتعرف عليهم السلطات المغربية إن هم وقعوا أسرى لدى الجيش المغربي البطل. ......................................................................................................................................... و لما هدد الملك الراحل الحسن الثاني، رحمه الله، الكابرانات بِأن يَعْتَبِرَ أولائك الجنود مرتزقةً لا أسرى حرب و، بالتالي، لا تنطبق عليهم قوانين جونيڢ و يَحِلُّ للسلطات المغربية أن تُمَرِّرَهُم واحداً واحداً من تحت المقصلة ()، إذ ذاك، فقط، سارع الكابرانات الجبناء بإرسال اللوائح الكاملة مع بطاقات الهوية للأسرى الجزائريين لا حُبّاً فيهم، لكن فقط ليتفادوا الفضيحة التي ستلحق بنظامهم البئيس. ......................................................................................................................................... هذا هو، يا سادة، العربون الباهر و المبهر للحب الكبير الذي يُكِنُّهُ الكابرانات للشعب الجزائري كافَّةً و لجنودهم خاصةً !!